رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ارفعوا.. أيديكم عن الأزهر

بشار الأسد بعد ما قرأته عنك، وعن والدك «الشيعي» وبعدما علمته من أصدقاء لي ومسئولين سوريين، الآن أدعوك أو «أدعو عليك» أن تكف عن جرائمك الوحشية بحق الشعب السوري خاصة السنيين، وكفاك استقدام قناصة إيرانيين ومن حزب الله بالإضافة لشبيحة سوريا ومرتزقتك لإبادة السوريين السنيين. فماذا ترجو من كرسي تنخره لعنات شعبك ولعنات الملائكة، وماذا ترجو أيضاً من بقائك وسط رائحة الموت التي تلاحقك في كل مكان، والكره الذي تنوء بحمله الجبال. بشار إنك خير خلف لأبيك وعمك.. إن عذاب ربك الذي أعتقد أنك لا تعرفه شديد.

< حتي="" الآن="" أبحث="" في="" الصحف="" والمؤتمرات="" والبيانات="" الصادرة="" عن="" مجلس="" الوزراء="" ورئيس="" الوزراء="" فلم="" أجد="" برنامجاً="" بعينه="" تم="" وضعه="" للحكومة="" حتي="">
< نرجو="" إعادة="" النظر="" في="" منظومة="" التعليم="" من="" جديد="" لما="" هو="" أفضل="" فالتعليم="" يحتاج="" إلي="" مواجهة="" حاسمة="" خاصة="" ازدواجية="" التعليم="" في="" مصر="" فهناك="" تعليم="" فني="" وتجريبي="" وعام="" وأزهري="" وخاص="" وأجنبي="" ودولي="" كما="" لو="" كانت="" مصر="" ساحة="" شعبية="" لكل="" من="" يريد="" غزوها="" لتتخرج="" أجيال="" لا="" تعرف="" قيمة="" مصر="" وحضارتها،="" إن="" التعليم="" بوضعه="" الحالي="" لا="" ينم="" عن="">
< الحديث="" عن="" الأزهر="" ووضعه="" تحت="" صيغ="" قانونية="" جامدة="" أو="" غير="" ذلك="" يجعلنا="" نتخوف="" من="" خلق="" مؤسسات="" بشرية="" فضائية="" تمتلك="" احتكار="" الحديث="" باسم="" الدين="" الإسلامي،="" فالإسلام="" لا="" يعرف="" مفهوم="" رجل="" الدين="" فهو="" غريب="" علي="" الإسلام="" لكن="" الإسلام="" يعرف="" علماء="" الدين،="" فنرجو="" ألا="" يستمد="" الأزهر="" سلطته="" من="" نصوص="" قانونية="" وإنما="" يظل="" يستمد="" نفوذه="" من="" اجتهاد="" ومواقف="" علمائه="" مثلما="" نجح="" في="" حماية="" مكانته="" بعلم="" علمائه="" وتقواهم="" ليظل="" له="" مكانة="" في="" نفوس="" المسلمين="" في="" مصر="" وغيرها="" ونظل="" نعتز="" به="">
< إلي="" متي="" يظل="" القانون="" في="" إجازة="" مفتوحة="" ومستمرة="" منذ="" قيام="" ثورة="" 25="" يناير="" حتي="" الآن،="" ولماذا="" الإصرار="" من="" القائمين="" علي="" تطبيقه..="" بحبسه="" داخل="" الإدراج="">

من استخدامه لإنقاذ المجتمع المصري من جرائم البلطجة التي فاقت الوصف والتحمل والتي سلبت أمن وأمان الوطن من قطع الطرق السريعة والسرقة بالإكراه وغلق شوارع رئيسية وفرعية بجميع المحافظات. وعودة زمن البلطجة والفتوات تحت سمع وبصر المسئولين عن حماية أرواح المواطنين، دون أن يتحرك لهم ساكن؟!
< تقرير="" نشرته="" الزميلة="" الأهرام="" يؤكد="" ان="" 40٪="" من="" شواطئ="" الإسكندرية="" أصبحت="" تحت="" سيطرة="" البلطجية="" وان="" هذا="" مدون="" في="" أوراق="" رسمية="" وأمام="" مجلس="" الوزراء="" ووزير="" الداخلية..="" «طيب="" فين="" الدولة="">
إلي السادة الذين يطالبون بمدنية وزيري الدفاع والداخلية. نقول لهم ليس من المقبول ولا المعقول ان يتم اختيار وزيري الدفاع والداخلية من المدنيين ونستشهد في ذلك بجميع دساتير العالم المتقدم، فنحن لا نقبل مدنياً لا يعلم عن العسكرية شيئاً. ونرجو من الجمعية التأسيسية لوضع الدستور المصري أن تتعمق في دراسة الدساتير المتقدمة، فالعسكرية يا سادة عالم آخر عالم يحمي الشعوب، يحمي الأرض، يحمي العرض ذو قوة، ذو قلوب لا تعرف القهر أصحاب عزيمة وعقول استراتيجية ترسم ملامح الوطن وعقول لا تقهر وتاريخ طويل من التضحيات والتفاني من أجل الوطن. لا أن نأتي برجل من المقهي أو الإنترنت أو من الدار إلي النار.. فرفقا بالوطن.