رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

لعنة هرم الموجى تطارد جليلة.. السيدة الشقراء تكشف سر انزعاجها.. فيديو

الفنانة جليلة محمود
الفنانة جليلة محمود

 بالرغم من أدوارها الصغيرة والمحدودة، استطاعت الفنانة جليلة محمود، ترك بصمة في تاريخ الفن والسينما المصرية، ولا يزال الجمهور يتذكر تلك السيدة الشقراء الجميلة ذات الشعر الأصفر، في فيلم «شعبان تحت الصفر».

 

اقرأ أيضًا.. في عيد ميلادها الـ72.. تعرف على أهم محطات حياة جليلة محمود

 

وفي حوار تلفزيوني مع الإعلامية ياسمين عز طغى عليه استعادة الذكريات، قالت الفنانة جليلة محمود، إنها تنزعج عندما يناديها الجمهور "بالهرم" بسبب أداء دور "فتحية" في "الكيت كات".

 

و"الكيت كات" فيلم دراما أنتج في 1991، من إخراج وتأليف داوود عبدالسيد، وإنتاج حسين القلا، ومن بطولة محمود عبدالعزيز، وأمينة رزق، ونجاح الموجي الذي أدى دور "الهرم" مع عشيقته فتحية.

 

 

مشهد لا ينسى

ونوهت إلى أنها حرصت طوال مشوارها على تأدية الأدوار الجيدة، منوهة إلى أنه بالرغم من دور فتحية "المُلعب" (السيدة المنحرفة أخلاقيًا)، إلا أنها تجنبت أي مشهد به إغراء أو انحراف.

 

ولفتت خلال حوارها مع الإعلامية ياسمين عز ببرنامج "كلام الناس"، المذاع عبر فضائية "إم بي سي" مصر، إلى أنها فخورة بالعمل مع الراحل محمود عبدالعزيز والمخرج داود عبدالسيد.

 

جليلة محمود

 

أوجاع الحسد

وتابعت مؤدية دور فتحية في فيلم "الكيت كات"، أنها وافقت على

شرط زوجها بعدم تقديم أي إساءة أو تجاوز في الأدوار، منوهة إلى أنها فخورة بالعمل في العصر الذهبي للسينما حيث وجود المخرجين والفنانين العمالقة، وأنها بدأت مسيرتها الفنية بمسلسل "عصافير النار".

 

 

وعن خوفها من الحسد، كشفت الفنانة ذات الـ76 عامًا، أن نجلها توفي في عام 1998 بسبب الحسد، وأنها تعيش أحزان وأوجاع منذ هذه اللحظة، مردفة: "حسدوا ابني في كلمة واحدة وبعدها رن الهاتف بشخص يخبرني بوفاة نجلي".

 

ولفتت إلى أنها جاوبت صديقة بأن لديها 3 أبناء وبنت فردت عليها بأن مثلها ينجبن أولاد، مواصلة: "ابني كان في 18 سنة وجميل كالقمر وبعدها راح للأبد، لذا أرفض الحديث عن أولادي".

 

شاهد المشهد السينمائي..

 

شاهد فيديو الحوار..

 

 

للمزيد من أخبار قسم الميديا اضغط هنــــــــــــــــا