طلقات رصاص وهجوم مسلّح على المدارس (شاهد)

شهدت الولايات المتحدة الأمريكية خلال السنوات الأخيرة عدد من حوادث إطلاق النار، سواء في الجامعات أو المدارس أو الشوارع؛ لأسباب متعددة، منها العنصرية ضد المهاجرين السود، والدينية وبعض المعتقدات السياسية المعارضة للأنظمة الحاكمة في أمريكا منذ فترة حكم الأب بوش وأحداث 11 سبتمبر وغزو العراق، فضلًا عن هجرة الأفارقة إلى أغلب ولايات أمريكا. 

اقرأ أيضًا.. انهيار صومعتين آخرتين فى مرفأ بيروت (شاهد)

 

تفاصيلها واقعية لكنها ليست مشاهد حقيقية، يصحبها طلقات رصاص صوتية ودماء لـضحايا مزيفة، حيث تُجري أفراد الشرطة "تدريبات الموت لانقاذ الأرواح، التي تُحاكي هجومًا مسلحًا لاختبار جاهزية أفرادها للتعامل مع الحوادث الطارئة.

 

تُجري ولاية فلوريدا الأمريكية تدريبات مكثفة لضباط الشرطة بالمقاطعة، تُحاكي طريقة الاستجابة لأي هجوم مسلح يمكن أن

يحدث بالمدارس أو الجامعات، حتى لو كانت الاستجابة فردية من ضابط واحد.

 

وقال إدوين لوبيز، رئيس شرطة ديد ميامي:" نحن نتحدث عن رد  ضابط واحد على مطلق النار النشط، وهذا يعني أن ضابط الشرطة في الحرم الجامعي لا ينتظر أي شخص ليأتي، ويجب أن يتحرك في الوقت المناسب، وليس لدينا وقت للتفاوض مع مطلق النار النشط أو القاتل النشط في المدراس"، جاء ذلك في تقرير مصور مذاع عبر قناة العربية، اليوم الخميس.

شاهد الفيديو: