عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

(فيديو) الأدوات التي استخدمها الأسرى الفلسطينيين لحفر النفق والهروب من جلبوع

أدوات الهروب من سجن
أدوات الهروب من سجن جلبوع

عرضت فضائية "الغد"، اليوم السبت، تقريرا يرصد أبرز  الأدوات التي استخدمها الأسرى لحفر النفق والهروب من سجن جلبوع والتي نشرتها إحى الوكالات الإعلامية الاسرائيلية.

اقرأ أيضا: نشطاء : احترموا عقولنا.. هل قُتل الأسرى الـ6 في سجن جلبوع حقيقة أم خُدعة.. قصة الأسرى الهاربين وثقتها إسرائيل بصور غير واقعية

وكان من بين الأدوات التي استخدمها الأسرى في الحفر قلم لا يتجاوز طوله 15 سم، بالإضافة لآلة معدنية يعتقد أنها تعود لقطعة من الأواني المعدنية.

واستعان الأسرى بأحد أركان السرير الحديدي بعدما تم تفكيكه.

أدوات حفر نفق سجن جلبوع

وأشار التقرير إلى أن أعمال الحفر كانت تتم بالنهار.

وكان الأسير الفلسطيني مناضل نفيعات المنفذ الرئيسي لعمليات الحفر.

أدوات حفر نفق سجن جلبوع

وذكر موقع وإلا العبري :" الخطة كادت أن تكشف من سجان إسرائيلي عندما جاء ليسأل عن مناضل لتسليمه رسالة بينما كان الأسير يقوم بالحفر  لكن محمود العارضة أقنع السجان أن مناضل نائم ".

أدوات حفر سجن جلبوع

وبدأ الأسير الفلسطيني العارضة بحفر فتحة النفق من داخل الزنزانة، إذ قال :"فتحة الخروج من النفق داخل الغرفة نفذته وحدي وقد استخدمت بذلك برغيا حديديا كنت قد وجدته ".

ولا يزال الأسيران أيهم فؤاد كمامجي ومناضل نفيعات طليقين ويبحث عنهما الأمن الاسرائيلي .

وفي سياق آخر، نشر عضو الكنيست

الإسرائيلي عن القائمة العربية، أحمد الطيبي، مقطع فيديو لمقابلة أجريت مع طفل فلسطيني يروي ما حدث معه أثناء اعتقاله والاعتداء عليه من قبل جنود إسرائيليين.

وعلق «الطيبي»، على الفيديو، الذي يظهر آثار الضرب والكدمات على وجه الطفل رغم مرور يومين على إطلاق سراحه، قائلا، إن اثنين من الجيش الأكثر أخلاقية في العالم، في لقاء مع «إرهابي» فلسطيني خطير يبلغ من العمر 13 عاما.

وكانت جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل الطفل مصطفى عميرة خلال تواجده في قطعة أرض تعود لعائلته، بالقرب من الجدار الذي يفصل بلدة نعلين عن مدن الداخل، وقال والد الطفل في تصريحات، إن جنود الاحتلال اعتدوا بالضرب الوحشي على مصطفى بعد اعتقاله، ونقلوه بآلية عسكرية بعد أن سحبوه على الأرض، وهو ما ترك كدمات على أنحاء جسده.