رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مصر أم الدنيا ولن يستطيع الخونة هز الثقة بين الشعب والرئيس

بوابة الوفد الإلكترونية

ثقتنا فى «السيسى» تزيد.. والإساءة إليه «وقاحة»

 

السوشيال ميديا أزمة.. وتجاهل الأكاذيب الحل الأمثل

 

عبر المواطنون عن استيائهم من الشائعات التى ترددت فى الفترة الأخيرة والإساءة للرئيس عبدالفتاح السيسى وللقوات المسلحة، مؤكدين أن مصر ظلت وستظل أم الدنيا ولن يستطيع الخونة المفسدون أن يهز ثقة الشعب المصرى فى الرئيس وفى القوات المسلحة التى تدافع عن الوطن وعن أمنه وتحميهم من الإرهابيين، لافتين إلى أن الإعلام عليه أنه يتمتع بالحرية التى تمكنه من الحصول على المعلومات والحقائق لنشرها وتوضيحها للمواطنين لكى يكون الملجأ الوحيد لهم فى حالة انتشار الشائعات، كما أن السوشيال ميديا أصبح أزمة فأضراره كثيرة بسبب سوء استخدام الشباب له.

الحاج مصطفى محمود، يعبر عن حزنه من توجيه الإساءة لقيادة الدولة قائلاً: «هو ده رد الجميل للرئيس الذى يسعى ليل نهار لحل مشكلات مصر الموجودة منذ سنين وقام بعمل إنجازات محدش قبله قدر يعملها، ده غير انه اخترق ملف الفساد وسعى لتطهير مصر منه ومحاسبة المفسدين».

ويؤكد مصطفى أنه فى بعض الأحيان يقوم بتصديق بعض الشائعات، ولكنه سرعان ما يكتشف أنها كاذبة وغير حقيقية، والأفضل بدل تضييع الوقت الاصطفاف حول القيادة السياسية والقوات المسلحة والشرطة لأنها الحصن المنيع والصخرة التى تتحطم عليها كل المؤامرات الخبيثة التى يكيدها أعداء الوطن لمصرنا الحبيبة.

أما إيهاب الشيمى، مدرس، فقال: إن الرئيس عبدالفتاح السيسى يقوم بإنجازات غير مسبوقة على أرض الواقع، مؤكداً أن الشائعات التى توجه له هدفها إسقاط مصر ولن تؤثر على العلاقة بين الرئيس والمواطنين بل ستزيد الثقة بينهم، متابعاً: «حبى للرئيس زاد أضعافاً بعد احترامه لعقول الناس ورده على الشائعات المغرضة».

«سيبوا الناس فى حالها ومتشيلهمش الهم» رسالة وجهها سيد خلف لمروجى الشائعات على السوشيال ميديا، حيث أكد أن هناك شائعات تضر بالمواطن مثل الحديث عن إلغاء التموين ورفع الدعم على العيش، فالشائعات كثيرة وبتخلى الناس تشيل الهم وهى ليس لها أى أساس من الصحة.

ويرى «خلف» أن هناك إنجازات كبيرة فى الطرق والكبارى خاصة التى تربط بين مصر والمحافظات المختلفة، فضلاً عن مشروع قناة السويس الجديدة والعاصمة الإدارية ومشروع المليون ونصف المليون فدان، وهى كلها مشاريع تصب فى صالح المواطن وليست مقصورة على الأغنياء فقط كما يروج أنصار الجماعات الإرهابية.

أما ليلى عبدالمنعم، فقالت: «الرئيس عبدالفتاح السيسى يسابق الزمن من أجل عمل المشروعات القومية لمصر وتحسين أحوال محدودى الدخل، مستغربة من الاتهامات التى توجه له وهو شريف

ومخلص حيث إنه يحارب الفساد والسرقة ويسعى لأن يحصل كل مواطن على حقوقه».

ووجهت رسالة لجماعة الإخوان الإرهابية ولعملائها «مصر ظلت وستظل أم الدنيا ولن يستطيع الخونة المفسدون أن يهزوا ثقة الشعب المصرى فى الرئيس وفى قواتهم المسلحة التى تدافع عن الوطن وعن أمنه وتحميه من الإرهابيين»، و«السوشيال ميديا سبب المشكلات فى البلد» حيث أكد صديق كامل أن الفيسبوك أصبح موجوداً فى جميع المنازل وله تأثير سلبى على بعض الشباب الذى يستخدمونه لأغراض سيئة ويقومون من خلاله بالترويج للشائعات المغرضة التى تسىء إلى الجيش والشرطة»، متابعاً: اتقوا الله فى مصر وفى المجهود اللى بيقوم به الرئيس عبدالفتاح السيسى وبطلوا نشر أكاذيب وشائعات مالهاش أساس من الصحة».

وأضاف صديق، أن الحل الامثل لمواجهة الشائعات هو تجاهلها وعدم الاهتمام بها، وذلك لأن نشرها يزيد منها ومن تأثيرها على الناس، مؤكداً أن الواقع الذى نعيشه واضح والمجهودات التى تتم لتنمية ونهضة مصر لا ينكرها إلا جاحد، قائلاً «بلدنا محتاجة اللى يقف وراها ويساندها ويحارب أعداءها ولا ينصت لاى حاقد يسعى للإساءة لقيادات الدولة».

وترى فاطمة على، أن الحل الأمثل لمواجهة الشائعات أن يكون هناك إعلام قوى قادر على تفنيد كذب هذه الشائعات والرد عليها، وإعلان الحقيقة للمواطنين حتى لا يتركوهم فريسة سهلة للكاذبين ولأعداء الوطن الذين يلقون الاتهامات جزافاً على القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية وعلى رأسهم القوات المسلحة والشرطة.

وتابعت: «الإعلام المفروض أنه يتمتع بالحرية اللى تمكنه من الحصول على المعلومات والحقائق علشان يقدر يتصدى لشائعات الفيسبوك ويكون الملجأ الوحيد للناس فى حالة انتشار شائعة محددة بمعلومات مغلوطة».