عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

مصدر مسئول:صحفيو mbc المستقلون حصلوا على حقوقهم

الشيخ وليد آل إبراهيم
الشيخ وليد آل إبراهيم رئيس مجموعة

أعلن مصدر مسئول بمجموعة mbc ,أن إدارة موقع "MBC.net" قبلت إستقالات طوعية تقدّم بها عدد مُحدّد وضئيل من العاملين  بمكتب القاهرة، وذلك لإعادة الهيكلة المحدودة المطبّقة حالياً فى الموقع.

وقال المصدر فى رده على ما نشرته  "بوابة الوفد" تحت عنوان " صحفيو mbc بالقاهرة يطالبون بمستحقاتهم المالية ":عملية "إعادة الهيكلة" المحدودة هذه تُطبّق حالياً في عدد من المدن العربية، ومنها على سبيل المثال دبي، وعمّان، وبيروت، والقاهرة ، ومكتب القاهرة ليس معنياً وحده بالاستقالات.

واضاف : قبول "MBC.net" للاستقالات الطوعية، هو أمرٌ إداريٌّ صرف، يتعلّق حصرياً بعملية "إعادة الهيكلة" الإدارية المحدودة للموقع في عدد من البلدان العربية، ولا علاقة له بأي اعتبارات أخرى، سياسية كانت أو عقائدية أو شخصية أو غيرها.

وأكد المصدر ان جميع الموظفين المعنيين الذي تقدّموا باستقالاتهم الطوعية من مكتب الموقع في القاهرة، حصلوا على كامل حقوقهم التعاقدية المشروعة، وذلك بموجب العقود الرسمية الموقعة بينهم وبين موقع "MBC.net"، عند أول التحاقهم بالعمل
بالإضافة إلى حقوقهم التعاقدية، على علاوات وعطاءات استثنائية أخرى


وكان عدد من الصحفيين قد احتدم الصراع بينهم وادارة  مكتب "mbc.net" بالقاهرة

وإدارة الموقع للجوء إلى القضاء للحصول على مستحقاتهم وتحول الأمر إلى سجال إعلامي بين الطرفين.

وناشد البعض الآخر الشيخ وليد آل إبراهيم رئيس مجموعة mbc التدخل شخصيا لحل الأزمة ومنحهم مستحقاتهم التي يرفض مدير المكتب الاعتراف بها.
وقال أحد الصحفيين المطالبين بتدخل الشيخ وليد رفض عدم ذكر اسمه :" قررنا القيام بدور الوسيط بين المؤسسة وزملائنا، ولذلك نناشد الشيخ وليد بتحمل مسؤولياته تجاه العاملين في مكتب القاهرة بالحفاظ على كافة حقوقهم القانونية والمالية"، مشيرا إلى أنهم اختاروا لعب هذا الدور رغبة في عدم تصعيد الأزمة بين الطرفين واللجوء لحلول ودية بعيدا عن ساحات القضاء أو الإعلام.

موضوعات ذات صلة :

صحفيو mbc بالقاهرة يطالبون بمستحقاتهم المالية

الدفاع عن صحفييmbc: ندعم حصول العاملين على حقوقهم