رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

البيومى: ننتظر فتح الترشح للرئاسة لاختيار المناسب

قال الدكتور رشاد البيومى، نائب المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، إن الجماعة تنتظر فتح باب الترشح لانتخابات الرئاسة، وقد يظهر المرشح الذى تتفق عليه، لكن الأسماء الحالية من المرشحين المحتملين للرئاسة لم نتفق على أحد منهم، وليس فيهم من نزكيه، وعندما يفتح باب الترشح قد تعطى الفرصة لآخرين يمكن أن تتوافر فيهم المواصفات المناسبة لمن يتولى المسؤولية فى المرحلة المقبلة.

وردا على سؤال حول موقف الجماعة أكد البيومي في تصريحات لجريدة "المصري اليوم" أنه إذا اقتصر الترشح على الأسماء الحالية من المرشحين المحتملين للرئاسة، "فلكل حادث حديث"، مشددا على أن الجماعة حريصة على انتقال السلطة من المجلس العسكرى إلى السلطة المدنية المنتخبة بأسرع ما يمكن، لكنها فى الوقت نفسه حريصة على الالتزام بالخطوات الديمقراطية السليمة، والتى بموجبها يكون هناك مجلسا الشعب والشورى ثم انتخاب لجنة لوضع الدستور تضم جميع الأطياف الموجودة فى الشعب ورموزه ومفكريه. وأوضح أن الجماعة ترفض انتخاب رئيس الجمهورية قبل وضع الدستور لأنه إذا انتخب ستكون سلطاته نابعة من الدستور القديم، وهذا مرفوض لدينا.
المجلس الاستشارى يرسي مبادئ لانتهاء الأزمة الراهنة
أعلن المجلس الإستشاري، أنه تم إرساء عدد من المبادئ من شأنها إتاحة إنهاء الأزمة الراهنة، تضمنت الوقف الفوى لاستخدام العنف وإقرار حق التظاهر السلمي والاعتصام، بشرط ألا يترتب على ذلك أي انفلات أمني يهدد الدولة وممتلكاتها أو تعطيل المصالح العامة أو الخاصة. وتسريع وتيرة العملية الديمقراطية.
وقال محمد الخولي، المتحدث الرسمي باسم المجلس، في مؤتمر صحفي عقد في ساعة متأخرة من الليلة الماضية بمقر اجتماعاته بمركز إعداد القادة بالعجوزة، إن أعضاء فقط تقدموا باستقالتهم من المجلس، وأنه لم يتم البت فيها حتى الآن، مشيرًا إلى أن بعض من تقدموا باستقالاتهم عدلوا عنها بعد تأثرهم بالأحداث الأخيرة التي تمر بها البلاد، والبعض الآخر مازال مصرا على طلبه.
وأوضح الدكتور نور فرحات أمين عام المجلس، أن النيابة العامة تجري تحقيقاتها حاليًا في أحداث مجلس الوزراء، مؤكدًا أن المجلس الاستشاري يكرس مجهوداته الآن للإسراع في ترتيبات نقل السلطة للمدنيين وتقصير المدد المحددة في الإعلان الدستوري.
لأول مرة منذ 19 عاما، تجري اليوم انتخابات نقابة الأطباء البيطريين وسط منافسة شرسة بين مرشحي قائمة "بيطريون لنهضة مصر" والمدعومة من جماعة الإخوان المسلمين وقائمة التغيير وقائمة الاستقلال.
ويتنافس علي مقعد نقيب البيطريين –بحسب جريدة الأهرام -  8 مرشحين أبرزهم الدكتور مصطفي عبد العزيز النقيب الأسبق والدكتور سامي طه منسق حركة " بيطريون بلا حدود " مرشح الإخوان المسلمين والدكتور أحمد الوكيل أمين الصندوق السابق والدكتور حاتم بكري عميد كلية طب بيطري بجامعة بنها.ويتنافس علي مقاعد العضوية البالغ عددها 24 مقعدا نحو 115 مرشحا.
وقال مصطفي أبو الخير رئيس لجنة الانتخابات بنقابة الأطباء البيطريين: إن انتخابات النقابات الفرعية ستجري في نفس التوقيت في 27 نقابة فرعية ماعدا القاهرة والجيزة حيث سيتم تحديد لاحق لإجراء الانتخابات بهما.
وقال إن مجلس كل نقابة فرعية يتكون من نقيب فرعي وعضوان فوق السن وعضوان تحت السن مشيرا الي ان هناط 82 مرشحا يتنافسون علي مقعد نقيب فرعي في 27 محافظة مقابل 122 مرشحا علي مقاعد فوق السن و124 مرشحا علي مقاعد تحت السن .
فوز الصاوى وبشندى بمقعدى الفئات والعمال بالهرم
أعلن المستشار طارق عطية، رئيس اللجنة العامة للفرز بالدائرة الرابعة بالجيزة، والتى تضم الهرم وكرداسة و6 أكتوبر "أول وثان" والشيخ زايد والواحات البحرية، فوز محمد عبد المنعم الصاوى على مقعد الفئات، وعبد السلام بشندى على مقعد العمال.
وحصل محمد عبد المنعم الصاوى – بحسب جريدة اليوم السابع - على 154820 صوتا، بينما حصل محمد المسلمى مرشح حزب النور على 90368 صوتا، وعلى مقعد العمال حصل عبد السلام بشندى على 172000 صوت، وإسماعيل العضامى

على 86812 صوتا.
بلغ عدد الناخبين فى الدائرة 660692 صوتا، والصحيح منها 250894 بعد إضافة أصوات المصريين بالخارج، والباطلة 7540 صوتا – بحسب جريدة اليوم السابع.
وفى السياق نفسه هلل أنصار حزب الحرية والعدالة عقب إعلان النتيجة قائلين "الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله"، و"الإصلاح ناوى ناوى ابن بشندى ويا الصاوى"، رافعين أعلام مصر وأعلام حزب الحرية والعدالة، كما قام أنصار حزب الحرية والعدالة بحمل "الصاوى" على الأكتاف والخروج به فى مسيرة طافت أرجاء ميدان الرماية احتفالا به.
"أنصار الجهاد" تعلن مسئوليتها عن "تفجيرات الغاز"
أعلنت جماعة أطلقت على نفسها "أنصار الجهاد فى سيناء" مسئوليتها عن عمليات تفجير خط تصدير الغاز، والهجوم على حافلة نقل الجنود الإسرائيليين فى إيلات.
وتعهدت الجماعة، التى تضم عدداً من الجهاديين، فى بيان وزعته بشمال سيناء، ونشر على أحد المواقع الإلكترونية، أمس، بشن حرب ضد من وصفتهم بـ"النظام الفاسد وأعوانه من اليهود والأمريكيين"، والالتزام بنهج الإمام الشهيد أسامة بن لادن ــ على حد قول البيان.
وقال البيان: "لم يعد خافياً على أمة الإسلام الحال الذى يمر به المسلمون فى أرض الكنانة عامة وسيناء خاصة، فبعد معاناة من بطش حسنى اللامبارك وحلفائه المجرمين وما يسمى إسرائيل، مغتصبة أراضى فلسطين، جاءت حرب حامية الوطيس على الإسلام والموحدين ونهب ثروات أرض الكنانة الطبيعية وإهداؤها بسعر بخس لألد أعداء الدين".
وأضاف: "هذا كله فقط لمرضاة نظام البطش وأهواء الغول عدو الإسلام الأكبر أمريكا اللعينة، فقد عمل (مبارك) محب الإجرام والقتل على قمع كل احتجاج ضده، فعكف على عزل المحتجين وزجهم فى السجون التى تشبه القبور، وللترهيب تمت حملات اعتقال عشوائية للأخوة فقط، بدافع الشك فى أنهم من أهل السنة والجماعة السلفية، بحجة أنهم يهددون أمن الدولة".
وتابع البيان: "عندما حاول الأسود فى سيناء ردع النظام عن معاونته الإسرائيليين من خلال تفجير خط الغاز، هب النظام الفاسد لإرضاء اليهود من خلال قتل الشهيد الملثم محمد جمعة"، مضيفا :"(جمعة) بطل حرك الكثير من المتقاعسين ليدبوا الرعب فى اليهود من خلال عملية أم الرشراش وغيرها من العمليات التى خلقت جيلاً جديداً من الموحدين فى سيناء، بعد أن ثبت أن هذا النظام يعمل لصالح دول عدوة للإسلام".
وأضاف البيان: «نسعى جاهدين لبر قسم شهيد الأمة شيخنا أسامة بن لادن، رحمه الله (أقسم بالله العظيم لن تهنأ أمريكا ولا من يعيش فى أمريكا بالأمن ما لم نعشه واقعاً فى فلسطين، وقبل أن تخرج جميع الجيوش الكافرة من أرض المسلمين)».