عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

ألفيش يودع زوجته برسالة مؤثرة من الزنزانة

داني ألفيش وزوجته
داني ألفيش وزوجته

عبر داني ألفيش، نجم نادي برشلونة ومنتخب البرازيل السابق، عن حزنه الشديد بسبب انفصال زوجته عارضة الأزياء جوانا سانز، أثناء تواجده داخل السجن،  على خلفية اتهامه بالاعتداء الجنسي في ملهى ليلي في برشلونة

 

اقرأ أيضًا.. زوجة البرازيلى دانى ألفيس تعلن انفصالها عنه

 

ودع داني ألفيش، زوجته جوانا سانز، في رسالة نصية كتبها بخط اليد من داخل الزنزانة، بعد أن أعلنت عارضة الأزياء عن انفصالهما بعد علاقة استمرت 8 سنوات، قائلًا: لقد مر ما يقرب من ثماني سنوات من الحب والمودة والاحترام المتبادل، خاصة في السنوات القليلة الماضية، بدأ كل شئ أسهل وأكثر متعة، كنت أنت وأولادي داني فيليو وفيكتوريا أفضل الأشياء التي حدثت لي في حياتي، لقد كبرنا معًا منذ اليوم الذي التقينا فيه، منذ اللحظة الأولى بدأنا حياتنا معًا، لقد رافقنا بعضنا البعض خلال كل تلك السنوات؛ لتقوية بعضنا البعض وتدليل حياة بعضنا البعض.

 

 

وأضاف الفيش، قائلًا: الآن، في هذه اللحظات الصعبة، أندم على قرارك وأتمنى أن تمنحنا الحياة فرصة أخرى لنحب بعضنا البعض مرة أخرى، أنا أتفهم الألم الذي يسببه الوضع الظالم الذي نمر به، وأدرك أنك لم تكوني قادرة على تحمل كل هذا الضغط، الحقائق التي أتهم بها غريبة عني وعن القيم التي وجهت حياتي: الحب والاحترام والجهد.

 

 

وأكدد داني ألفيش، قائلًا: "سأواصل القتال كما كنت أفعل دائمًا، مؤمنًا بنفسي بدعم وثقة أولئك الذين يعرفون من أنا حقًا.. سأقاتل حتى النهاية مع الحب غير المشروط لأولادي ووالدي وأولئك الذين لا يزالون بجانبي، لأثبت قريبًا براءتي للعالم بأسره، أينما كان، مهما يكن، ولكن إلى الأبد في قلبي. مع كل الحب.

 

 

وكانت عارضة الأزياء جوانا سانز، قد نشرت أيضًا رسالة بخط اليد، تعلن فيها انفصالها عن ألفيش، منذ عدة أيام، قائلة: كانت هذه الأشهر مروعة، ولم تكن أصعب أيام حياتي لأنني واجهت العديد من العواصف من قبل، لكنها كانت مظلمة للغاية ومؤلمة، يقرع بابي من جديد الشعور بالهجر والوحدة. الآلاف من لماذا بدون إجابة. اخترت شريك حياة شخصًا مثاليًا في عيني، كان دائمًا موجودًا عندما كنت في أشد الحاجة إليه، وكان دائما يدعمني في كل شيء، ودائما ما كان يدفعني للتطور، ودائما ما يكون حنونا ويقظا، أعتقد أن الأمر سيستغرق مني سنوات حتى أمحو من ذاكرتي طريقته في النظر إلي، وبهذه الطريقة كان ينظر إلى كما لو كنت أكثر شيء رائع في العالم، أنا أحبه وسأحبه دائما، لكنني أحب نفسي، وأحترم نفسي وأقدر نفسي أكثر من ذلك بكثير، المسامحة مريحة لي، اليوم اختتم مرحلة من حياتي بدأت في 2018، أقدم الشكر على الفرص التي تمنحها لي الحياة، بغض النظر عن مدى صعوبة ذلك، أنا امرأة قوية تنتقل إلى المرحلة التالية من حياتها.