رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

"شريهان أرجوكي لا تعودى .. لأننا نحبك "| تفاصيل ما كتبته إحدى صفحات "إنستجرام"

الفنانة شريهان
الفنانة شريهان

نشرت إحدى الصفحات عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات " إنستجرام " منشورا  للفنانة شريهان ، حيث كتبت الصفحة على الصورة " شريهان أرجوكي لا تعودى .. لأننا نحبك " .

 

اقرأ ايضاً..

بعد تصدره التريند.. تفاصيل حادث شريهان التي جسدته في إعلانها الأخير| لقطات من الماضي 

احدى الصفحات على

 

و أوضحت هذه الصفحة السبب التي يجعلها تكتب هذا الرأي معلقة على المنشور " قد يبدو رأي صادم لكنه بهدف الحب نتمني عدم عودة الفنانه شريهان للساحه الفنيه حفاظاً علي ما قدمته من قبل وعدم تشويهه بأعمال جديدة فهي قدمت كل شيء و قدمت رسالتها كفنانه عشقها الجمهور من المحيط إلي الخليج لكن هل هذه العودة مضمونه وسط عمل يتنبأ له الكثيرون بعدم النجاح ؟؟ ".

 

لهذا السبب نصحت إحدى الصفحات على

 

وأتبعت حديثها " فعودة شريهان ستكون من خلال المسرح الغنائي أي مسرحية الحوار فيها معتمد بشكل أساسي علي الجمل الموسيقية و هذا النوع من المسرح الموسيقي الغنائي لا يحقق أي نجاح ملحوظ في مصر وتاتي تلك الأعمال ممله و غير جذابه للجمهور وقد تعرض العمل لعده تعثرات في مرحله إنتاجه و تنفيذه".

 

 

تعرف على مشروع شريهان لتعود به لجمهورها ولم يكتمل 

 

وأوضحت الصفحة أن المشروع الذي كانت تنوي شريهان العوده به هو مجموعة من المسرحيات علي شكل أجزاء و كل مسرحية تحكي عن قصة سيدة مؤثره في التاريخ ومع فشل المشروع وعدم اكتماله لن يخرج إلي النور سوي مسرحية واحدة وهي عن حياة كوكو شانيل ".

 

 

وتابعت : "حتي وإن كانت كوكو شانيل مؤثرة في عالم الموضة و الجمال هل هذا التاثير

مهم لدرجة عمل مسرحية خاصة لها ، الإجابه لا فعند رؤية التاريخ سنجد نساء كثيرات أكثر تأثيراً سوءاً تاريخياً أو سياسياً أو علمياً أو فنياً أو في دورهم لتحرير المرأه أو نضالهم ضد الإحتلال وتحرير أوطانهم ".

 

وقدمت أمثلة لتلك الشخصيات وقالت : " فهناك جميلة بوحيرد و هدي شعراوي و حتشبسوت و ملك حفني ناصف وسميرة موسي ،فلماذا اختيار شخصية غربية رغم أن تاريخنا الشرقي مليء بالنساء المؤثرات الحقيقيات وهذا سيجعل الجمهور يشعر بالغربه الشديدة اتجاه العمل و خصوصاً أن ليس كثيرون سيهتمون لمشاهدة حكايه أو سيره سيدة رائده في مجال الموضة و صنعت ماركه تجاريه بإسمها".

 

 

وتمنت هذه الصفحة والتى هي جزء من جمهور شريهان أن تعود إلى المسرح الإستعراضي الكوميدي الخفيف والذي اعتاد الناس أن يروها فيه ، أو فى مسلسل درامي .

 

وكتبت "عرض كوكو شانيل لشريهان مغامرة بكل المقاييس و لن نتوقع له تحقيق أي نجاح رغم أننا نتمني أن يحدث عكس ذلك رغم أن كل المؤشرات تشير لذلك".