رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

نجوم ظهروا في الحلقة 29 | بدور واحد أحمد عز يجمع بين الاختيار 2 وهجمة مرتدة (تفاصيل)

ممثلين الاختيار 2
ممثلين الاختيار 2

عرضت أحداث الحلقة قبل الأخيرة من مسلسل "الاختيار 2" أحداث عدة ولعل أبرزها هو ظهور عدد كبير من الفنانين كضيوف شرف إذ ظهر أحمد حلمي بدور رجل بسيط يبدو عليه الحزن الشديد ويستدعيه زكريا إلى مقر الأمن الوطني ليظهر عليه علامات القلق والخوف من تواجده في هذا المكان .

اقرأ أيضًا..

قبل عرضها في الاختيار.. تفاصيل مأمورية الواحات ولحظة تحرير الضابط المختطف (فيديو)

ليطمأنه زكريا  فيما بعد بأن وجوده ما هو إلا ليعلم أن ضباط الأمن الوطني ثأروا من قتلة طفلته التي لقت حتفها إثر إنفجار أحدثه عناصر الإرهاب ، وفي نهاية المشهد المؤثر الذي أبكى الكثيرون أعطى الأب له صوره طفلته التي قتلت ليعرضها على العناصر الإرهابية كي يشعروا بالذنب إذا جائتهم في منامهم.

وعلق "حلمي" بصورة من المشهد الذي ظهر به في المسلسل، عبر حسابه الرسمي بموقع التدوينات المصغرة  "تويتر" قائلًا : "هو رجوع الحق بيعوض اللي راح، هيرجع لي بنتي اللي ماتت".

ولم يكن ظهور أحمد حلمي هو الوحيد الذي فاجئ جمهور المسلسل حيث ظهر كل من النجوم أحمد عز ومحمد رجب وأشرف زكي ضمن أحداث الحلقة حيث التقيا بمقر المخابرات العامة، ليخبرهم "زكريا" أنه تم ضبط عنصر مسلح وفي منزله عدد كبير من لعب الأطفال ويخبرهم عن العملية التي يخطط لها في إستاد القاهرة.

ولعل ما لم يتوقعه الجمهور هو ربط المسلسل بمسلسل هجمة مرتدة والذي يقوم ببطولته أحمد عز حيث ظهر سيف العربي الظابط بالمخابرات العامة وهي نفس الشخصية التي يجسدها في مسلسله ويتناول فيه ملف من ملفات المخابرات العامة.

 

وبالفعل تنجح قوات الأمن في تحديد مكان منفذ العملية ليقوم أحمد مكي بالقبض عليه في

منزله ويتمكن العنصر الآخر من الدخول لإستاد القاهرة ويجلس وسط المشجعين، ويتمكن كريم عبد العزيز وأحمد مكي من القبض عليه وسط الجماهير في مدرجات الدرجة الثانية، وكذلك العنصر الثالث الذي كان يتواجد في محيط الإستاد.

جدير بالذكر أن أحداث الحلقة السابقة من الإختيار 2 لاقت إشادة كبيرة من الجمهور بعد عرض دقيق لحادث إستشهاد شهيد العيد عمرو القاضي وذلك بعرض التسجيلات الحقيقة له حيث استشهد بعد عامين فقط من تخرجه في كلية الشرطة فجر عيد الفطر، حين هاجمت عناصر إرهابية مسلحة الكمين، وتصدت قوات أمن الكمين للإرهابيين ببسالة، وتبادل معهم إطلاق النيران حتى تمكنوا من قتل 5 من العناصر التكفيرية.

ولم تلبث الأجهزة الأمنية حتى تمكنت من القبض على العناصر الإرهابية المتسببة في حزن عدد كبير من الأسر المصرية صباح يوم العيد بعد 12 ساعة من استشهاد عمر القاضي حيث تمكنت من تتبع خط سير التكفيريين والقضاء على 14 عنصرا إرهابيا داخل إحدى العشش المهجورة بقطعة أرض في حي المساعيد، وعثر بحوزة المتهمين على 14 بندقية متعددة الطلقات و3 عبوات شديدة الانفجار وحزامين ناسفين.