تكبيرات العيد بصوت 150 قارئ
تهل علينا أيام العشر الأوائل من ذي الحجة التي تعدنا لاستقبال عيد الأضحى المبارك وشعائره التي تضفي حالة من السرور على الملايين من المسلمين من حول العالم.
وتعد تكبيرات العيد من التي أقرها النبيّ، عليه الصلاة والسلام، ويستحب ترديدها في يوم العيد، كالغُسل قبل الخروج إلى الصلاة، ولبس الجميل من الثياب، وتهنئة المُسلمين بعضهم البعض بمناسبة العيد، والذهاب إلى صلاة العيد من طريق، والعودة من طريقٍ آخر، ومن تلك السُّنَن التكبير وإظهار ذلك بين الناس؛ لقوله -تعالى-: (وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ)، ويستشعر المسلم قيمة التكبير في قلبه أولاً لأن التكبير يوجِب شكر الله -تعالى- على توفيقه للعبد؛ لأداء الطاعة التي قدمها.
ويردد الكثير تكبيرات العيد تأسيًا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد شرع الله عزّ وجلّ للمسلمين الفرح والابتهاج، وجعل ذلك مرتبطًا بإتمام طاعة لله -تعالى-.
ولم يرد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم صيغة معيَنة لتكبيرات العيد، فإن كَبّرت للعيد بصيغته المشهورة؛ فجائز
ونقدم لكم عبر الرابط مجموعة من التكبيرات بصوت 15 قارئ
اضغط هنا: تكبيرات العيد