رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أغرب حلويات العيد في البلدان العربية

كعك العيد
كعك العيد

طقوس مختلفة اعتادت عليها الكثير من البلدان في عيد الفطر المبارك للتعبير عن فرحتها بتقاليدها المميزة، التي قد تختلف عن غيرها من الدول، ولاسيما حلويات العيد، فتعددت أنواعها وأشكالها من مكان لآخر.

 

"كعك"

يحكى أن كعك العيد المصري الذي ينتظره الجميع يعود إلى الدولة الطولونية على هيئة أشكال دائرية كانت تقدم في الأعياد أو عند زيارة الموتى في القبور، إلا أنه أصبح عمل الكعك وتطويره مستمرًا عبر الأجيال رغم تغيير الفصول والعقول.

 

"الكليجة العراقية"

لم يقتصر قطار الفرحة على المصريين دون غيرهم، بل طال أكثر فأكثر ليشمل دولًا كثيرة كان من ضمنها "العراق"، فقبل بضعة أيام من العيد تقوم السيدات في العراق بتحضير مكونات الكليجة وهي حلوى محشوة بالتمر ومعطرة بماء الورد.

 

"شيرخرما"

"العيد الحلو" هكذا يطلق عليه في باكستان لكثرة الأطباق

"الحلوة" التي تعد يوم العيد، ومنها الكاسترد، وطبق العيد الرئيسي الشيرخرما المكون من الشعير والحليب وبعض المكسرات المفضلة.

 

"الكروكي والبقلاوة"

تحرص ربات المنزل في الجزائر على تنظيم مائدة العيد لتضم أنواعا عدة من الحلويات منها الكروكي والبقلاوة والغُريبة التي تقدم مع القهوة أو الحليب بعد صلاة العيد.

 

"الفقاص"

للعيد مذاق مختلف في المغرب الذين جعلوا من الفقاص "الحلوى" الرئيسة بعد صوم شهر رمضان للاحتفال بالعيد على طريقتهم الخاصة، فيلتفوا الأطفال حول ذلك الطبق الشهي الذي بوسعه رسم البهجة على النفوس والقلوب.