وداعاً.. عادل القاضي
دون سابق وداع.. تركنا عادل القاضي، ليلحق بالرفيق الأعلى، إلى جوار من أحب دوما جواره، قبل أشهر قليلة وضع القاضي، مع رفيق دربه عادل صبري، البذرة الأولى لبوابة الوفد الإلكترونية، وشاءت مقادير العلي القدير أن يشاهد القاضي قبل رحيله ثمار تلك البذرة، التي خرجت قوية مثمرة، لعلها تكون ثقلا له في ميزان حسناته.
لن نمدح القاضي ولن نعدد محاسنه، فهو كان رجل عمل لا أقوال، كما أن دموع ودعاء المئات الذين شيعونه أثمن من أي كلمات."رحمك الله يا "قاضي.. فقد كنت عادلا".
-سعيد الشحات يكتب عن عادل القاضي
-رسالة من "عادل القاضي" لرؤساء التحرير
-جبهة محاكمة القس تيرى جونز تنعي القاضى
-الرجل الطيب.. في ذمة الله ( شارك بالدعاء)
-عادل القاضي .... رحيل الحكماء
-عادل القاضي.. فقيد الإسلاميين "المنسي"
حلم القاضي
وداعاً صاحب السيرة الحسنة