رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

كنت فين لحظة "العبور".. وهل صدقت الخبر؟؟!!

لحظة العبور
لحظة العبور

مشهد بإحدى المقاهى، فجأة ينتبه الجميع لبيان القوات المسلحة الذى يذاع بالراديو بعد قطع الأغانى، ويؤكد عبور القوات المصرية للضفة الشرقية لقناة السويس ورفع العلم على خط بارليف.

لا تسأل لماذا يجلس الناس على المقهى فى منتصف نهار العاشر من رمضان, ولا تحاول أن تتوقف كثيرا عند تحمس صاحب المقهى ثم يقف صارخا: "كل المشاريب على حسابى"، فلا يجب أن تستسلم لما تقوله السينما المصرية، ولا تتعجب من المخرجين وكتاب السيناريو لتلك الأفلام فقد صرح القيادى صبحى صالح بأنه كان "يتغدى هو وأصحابه" عند سماع خبر العبور.
لذا ذهبت على الفور "بوابة الوفد" تسأل شخصيات وطنية من مختلف الأطياف والمجالات: "كانوا فين لحظة إعلان العبور؟"، والسؤال الأهم "هل صدقوا الخبر لحظة إذاعته بعد أكثر من ست سنوات فقد فيها الناس الثقة فى إعلامهم وإذاعتهم على خلفية ما عاصروه أثناء حرب 1967؟".

هيكل: كنت خارجاً من المدرسة والقلق سيطر على البيت

ممدوح شاهين: كنت "ملازم أول" بسلاح المدرعات

أبو المجد: "كنت عارف أصلا بقرار الحرب"

مصطفى: عرفت بـ"العبور" على مائدة الإفطار ببيتنا

إسحق: كنت أدرس للتلاميذ فى الفصل.. وحشدت لمظاهرة تأييد

عبد المقصود: كنت نقيب شرطة.. ولم أحلم بهزيمة إسرائيل

 أبو شادى: كنت عند سينما ريفولى.. وعشنا لحظات بين الفرح والرعب

سكينة فؤاد:عادت لى الحياة فور عبور القناة

البرعى: "وقت العبور كنت فى الشارع"

جبرائيل: وقت العبور كنت فى كلية الحقوق

الخضيرى: كنت فى محكمة الإسكندرية .. وتبرعت بالدم

غزلان: مش فاكر واعتقدت أن "العبور" مناوشة عادية

 سعد الدين إبراهيم: كنت فى الطريق لـ "شيكاغو""

البنا: كنت فى الكويت

عبد المجيد: كنت على قهوة بـ"وسط البلد" ونستعد ضد السادات