أردوجان الشركسي
«الخيبة بالويبة» هكذا هو رجب طيب أردوجان، فقد أصابته الخيبة في كل شىء، خيبة ثم خيبة ثم خيبة تلاحقه في كل قول وفعل..
هذه الخيبة الأردوجانية الشركسية أصابته كما اصابته اللعنات في كل مكان - ألا يكفيه العمالة لصالح اسرائيل والتعاون الدائم معها في كافة المجالات - ذلك الأفاق الذي يدعى أن اسرائيل صديقته الأولى في المجتمع الدولي تقف وراء قرار عزل محمد مرسي يوم 3 يوليو الماضي، ويصف هذا الشركسي المفضوح ثورة الشعب المصري بالانقلابات لأنه عاش وسط موجات من الانقلابات العسكرية التي وقعت في اسطنبول وأنقرة التركيتين، خرج علينا ذلك المفضوح بتوجيه انتقادات حادة وقذرة ضد شيخ الأزهر الرجل النبيل الدكتور أحمد الطيب، ذلك بعد هجوم شرس دنئ ضد قادة وجنود القوات المسلحة المصرية السند الأصيل لشعبنا العظيم وأرضه الطيبة العامرة بكل الخير.
يحاول هذا العميل وأمثاله من العملاء والحاقدين على مصر أن يكسروا هيبة الدولة المصرية، هذا التطاول على شيخ الأزهر الشريف وعلى القوات المسلحة المصرية
سكرتير عام الوفد بالقليوبية