رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شعبان عبدالرحيم‮.. ‬أحدث المرشحين للرئاسة علي الفيس بوك

 

ضمن الصفحات التي‮ ‬تنشأ علي الفيس بوك لترشح العديد من الشخصيات الفنية والرياضية لرئاسة الجمهورية،‮ ‬دشن بعض الشباب صفحة جديدة علي الفيس بوك لترشيح المطرب الشعبي‮ "‬شعبان عبدالرحيم رئيساً‮ ‬للجمهورية‮".‬

اختار صاحب الصفحة‮ "‬المكواة‮" ‬ليكون الرمز الانتخابي‮ ‬للمطرب شعبان عبدالرحيم لدخوله الحملة الانتخابية لرئاسة الجمهورية تحت شعار‮ " ‬من فات قديمه تاه‮ " .‬

وفي‮ ‬التعريف به قال صاحب الصفحة‮ " ‬الزعيم‮ : ‬ولد من أب صعيدي كان‮ ‬يمتلك محلاً‮ ‬للمكواة في حي الشرابية بالقاهرة ذ‭ ‬ولم‮ ‬يتلق أي قسط من التعليم ذ‭ ‬عمل أولاً‮ ‬كحداد مسلح وكان‮ ‬يحمل صفيحة الماء للعمال الذين‮ ‬يعملون معه في البناء ذ‭ ‬وكان دائم الغناء وراء البنائين ذ‭ " .‬

وأضاف‮ " ‬الزعيم‮ : ‬وكان‮ ‬يذهب مع والده في الأفراح وكان والده‮ ‬يشتهر بالرقص بالعصا ذ‭ ‬وكان إذا أراد شعبان أن‮ ‬يغني كان أبوه‮ ‬يمنعه ـ‭ ‬ولكنه إذا‮ ‬غني كان‮ ‬يستقبل النقطة من المعازيم الصعايدة الحاضرين بالأفراح والذين كثيرا ماكانوا‮ ‬يطلبون من الآلاتية أن‮ ‬يعزفوا سلاماً‮ ‬لشعبان تحية لغنائه ـ‭ ‬وكان‮ ‬يتغني بأغاني المطرب الشعبي‮ ( ‬أنور العسكري‮ ) ".‬

وقال أيضا‮ " ‬التقي مع منتج للكاسيت أنتج له شريطاً‮ ‬غنائياً‮ ‬باسم‮ ( ‬كداب‮ ‬ياخيشة‮ ) ‬وشريطاً‮ ‬آخر

باسم‮ ( ‬عايدة‮ ) ‬وذاع صيته بشدة وأصبح مطلوبا بالأفراح الشعبية‮ ".‬

وكتب صاحب الصفحة‮ " ‬من أقوال الزعيم شعبان‮ : ‬أنا تضايقت جداً‮ ‬لما شفت حادثة رفيق الحريري‮ ‬وسألت عنه فقالوا لي‮ ‬انه كان راجل كويس وبصراحة انا ماكنتش اعرفه لكن لما مات اتضايقت قوي‮ ‬لأني‮ ‬ما بحبش الارهاب وطلبت من إسلام المؤلف انه‮ ‬يكتب لي‮ ‬حاجة‮ " .‬

وأشار مؤخرا إلي‮ " ‬يعني محدش دخل شجع شعبولا علي ترشيحه رئيسا للجمهورية الصفحة دي بتاعتي ومحتاجة دعم انا واخد من الراجل فلوس و قايله هخليك ريس و هعملك حزب حد‮ ‬يشجعنا‮ ‬يا جماعة‮ ...‬شعبولا طيب هيجيب إسلام رئيس الوزراء وعصام شعبان أمين لجنه السياسات‮".‬

وبالطبع لم‮ ‬يفت أعضاء الصفحة التعبير عن حبهم لـ‮ "‬شعبولا‮" ‬مؤكدا أن الهدف من المجموعة هو التسلية والمرح فقط‮.‬