جمعية ابناء الرؤساء السابقين
الان اصبحت الهموم واحدة
ابناء مصر البسطاء تساوت رءوسهم باولاد الاكابر وولاد الذوات وابناء الرؤساء و..محدش بقى احسن من حد
الان يمكن ان تصادف احدى بنات الرئيس المخلوع بن على فى اى وقت على اى مقهى او فى سايبر تقرا صفحة اعلانات تبحث فيها عن وظيفه خاليه اوتعمل شات مع مخرج نص كم لتقنعه بانتاج فيلم تمثل فيه دورها المفضل ف الحياه ابنة الر ئيس
الان يمكنك ان تجد نفسك اتكعبلت ف شخص امين لجنة السياسات السابق ودفعته وربما القيت به بعيدا عن طريقك وانت تحاول الوصول الى مقر منظمة الاتحاد المصرى للشغل الذى يختلف عن نظيره التونسى حتما لان الثورتين مختلفتان وذلك خوفا من ان يصل قبلك الى المقر المذكور فينافسك على الوظيفه التى لطالما راودت خيال ابن الرئيس السابق ليكسر بها رتابة الملل والبحث عن دور افتقده منذ ان سقط برنامجه الانتخابى من اجلك انت واونكل على وطنط مارى وااانا جلنار والست زكيه التى كانت في الثمانينيات سايبه الميه ترخ ترخ من الحنفيه وايضامنذ ان ساءت حالته النفسيه بسبب حرق ملف التوريث لدى قيام المتظاهرين باحراق مقارا لحزب الوطنى على مستوى القمه والقاعده معا التى جعلته يمضى وقته بلا عمل ويعاند وىكابر ويرفض ويقاوم الاتصال بابنة الرئس المقبور صدام المدعوه رغد والمقيمه