رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

دستور جديد يواكب العصر ومحاربة الفساد ودعم الفلاحين أهم قضاياه

كمال عفيفي طه
كمال عفيفي طه

كمال عفيفي طه صقر وشهرته «كمال صقر» حاصل علي ليسانس الحقوق عام 1982 جامعة القاهرة بتقدير جيد، محام بالنقض والإدارية والدستورية العليا،

نائب رئيس اللجنة العامة للوفد بالمنوفية ونقيب المحامين بالباجور حالياً وعضو اللجنة النقابية للمحامين بالباجور لدورتين متتاليتن، وأمين صندوق حزب الوفد بالمنوفية، والأمين العام لاتحاد المحامين الأفروآسيوي لحقوق الإنسان منذ 5 سنوات حتي الآن، حاصل علي دراسات التحكيم من مركز التحكيم الدولي بقطر.. يشارك في العمل العام السياسي والاجتماعي منذ دراسته بالجامعة، مرشح علي قائمة الشوري للوفد بمحافظة المنوفية «رمز النخلة».

أول مطالبه وضع دستور جديد محل توافق من جميع القوي والأحزاب السياسية والتيارات الفكرية والثقافية والعقائدية، وممثلين بمختلف جموع المصريين بمستوياتهم المختلفة، وبشكل يتناسب مع متطلبات العصر القادم وتكون فيه السيادة للشعب وللأمة وليس للحاكم أو لأي تيار سياسي مهما كان اتساعه وقاعدته.

كذلك يطالب كمال صقر مرشح الشوري بحل مشاكل مصر الاقتصادية والاجتماعية والسياسية من خلال حرية حقيقية وانتخابات نزيهة وإعلام حر واع يراعي مصلحة مصر أولاً دون العمل وفق أجندات أجنبية.

كما يطالب بالعمل علي حل مشاكل الفلاحين والريف لأن الفلاح هو ركيزة وحجر الزاوية في أي مشروع إصلاحي والاتجاه ناحية الأقاليم والريف

واعتماد سياسة متوازنة بين جميع المحافظات، وكذلك المطالبة بمحاربة الفساد والضرب بيد من حديد علي الفاسدين والمجرمين والبلطجية وأرباب السوابق من فلول النظام السابق وإرساء مبدأ «المكاشفة والشفافية في القضايا المصيرية».. كذلك التطبيق الفوري لسياسة الحد الأدني والأقصي للأجور بما لا يتجاوز 35 ضعفاً لتحقيق العدالة الاجتماعية وإقامة المشروعات الصغيرة للشباب بقروض حسنة لمحاربة البطالة، والاهتمام بالتعليم للحاق بركب التقدم العلمي والسباق الحضاري بين كافة الأمم والشعوب.. كذلك يطالب بإصلاح المرافق العامة وتيسير الخدمات الضرورية لأبناء مصر بما يحقق الحد الأدني من الآدمية ودعوة رجال الأعمال من أبناء محافظة المنوفية لعمل مؤتمر عام اقتصادي للمعاونة في تحقيق طفرة اقتصادية واجتماعية بين أبنائها الفقراء، وكذلك عمل صياغة جديدة في العلاقة بين الحاكم والمحكوم لتكون السيادة للأمة وللشعب.