رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بالصور.. تعرف على أغرب حوادث الوفاة لفناني الزمن الجميل

بوابة الوفد الإلكترونية

لم يكن حلم الشهرة سهل التحقيق، فهناك فنانون دفعوا حياتهم في سبيل الشهرة، لكن بمجرد رحيلهم تنطفئ أضواء النجومية التي عاشوا طيلة حياتهم حالمين بها، لكنهم ظلوا عالقين في الأذهان تاركين بصمة أعمالهم التي ترسم البسمة علي وجوهنا عندما نشاهدها الآن، فنحن نرى ما هو ظاهر فقط، ولكن لا نعلم شيئا عن الجانب المظلم في حياتهم، فمنهم من عاشوا حياة بائسة ورحلوا بنهاية مأساوية.

عماد حمدي:

كان الفنان عماد حمدي، شديد التعلق بأخيه التوأم "عبد الرحمن"، بالرغم من الاختلافات الكثيرة بينهم، إلا أنه تأثر بوفاته وساءت صحته وأصيب بالاكتئاب الشديد، عزل نفسه عن العالم واعتزل الفن وفضل الجلوس في المنزل، حتي وفاته بعد رحيل أخيه بـ 3 سنوات، تاركا وراءه 20 جنيها فقط.

ميمي شكيب:

 

عاشت حياة القصور والسرايات، واشتهرت بضحكتها الرنانة، لكن سرعان ما جعل حياتها تنقلب رأسا علي عقب، بعدما تم القبض عليها في القضية المعروفة باسم "الرقيق الأبيض"، واتهمت بإدارة منزلها للأعمال المنافية للآداب، وكان هذا السبب وراء إصابتها بفقدان السمع وعدم قدرتها علي الكلام، ودخلت مصحة نفسية لعدة أشهر وظلت تعاني من التهمة حتي بعد إثبات براءتها، ولكن القدر قد أعلن حداده وقتلت رميا من شرفة منزلها ولم يعرف الجاني حتي الآن.

 عبد السلام النابلسي:

 

"أسطورة الكوميديا"، تميز بأسلوبه وأفيشاته المضحكة، لكن يشاء القدر ويمرض ويتحول هذا الفنان الكوميدي إلي شخص جالس ينتظر الموت متخوفا منه في أي لحظة، فقد كل أمواله وكان ممتنعا عن الطعام والشراب، حتي لفظ أنفاسه الأخيرة بإحدى النوبات قبل وصوله إلى المستشفى، وبعد وفاته أعلن بنك " انترا " في بيروت إفلاسه بعد تفاقم مشاكله

مع الضرائب والتي بلغت 13 ألف جنيه.

عبد الفتاح القصري:

 

 "صانع البهجة"، أفني عبد الفتاح القصري عمره لرسم البسمة على وجوه الملايين،، حيث فقد القصرى نظره على خشبة المسرح أمام الفنان إسماعيل ياسين وصرخ فجأة "مش شايف"، وتبين أن ارتفاع نسبة السكر المسئولة عن فقدانه البصر، بعد أن أصيب بالعمى طلبت منه زوجته الطلاق لتتزوج من صبى كان يعطف عليه القصرى مما أصابه بالاكتئاب، وهدمت الحكومة بيته وانتقل للعيش في مساكن المظلوم بحى الشرابية الشعبي، وأصيب القصرى بفقدان للذاكرة بسبب تصلب شرايين المخ ودخل المستشفى حتى مات ولم يحضر جنازته سوى أربعة أشخاص.

رياض القصبجي:

"الشاويش عطية" ضحي بوظيفته الحكومية من أجل حبه للفن، لكن القدر لم يسعده طويلاً فأصيب بالشلل ولزم الفراش ولم يستطيع تحمل نفقات علاجه وتوفي بسبب عدم توافر المال لشراء العلاج. 

نيازي مصطفي:

مخرج الأكشن والإثارة، الذي فوجئ جمهوره بوفاته بعدما اكتشف طباخه الجثة في غرفة نومه، وكانت يداه مقيدتين من الخلف بـ"كرافتة"، واكتشف أن يده مقطوعة بشفرة حادة ومكمم الفم بفوطة من القماش، ولم يعرف من مرتكب الجريمة إلي الآن.