رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

5 أفلام تتسابق فى الأعياد وإجازة نصف السنة

تبدأ دور السينما بالقاهرة استقبال مجموعة من الافلام المصرية الحديثة،‮ ‬التى سوف تعرض تباعا من الاسبوع القادم،‮ ‬حتى إجازة نصف العام،‮ ‬ومنها فيلم‮ "‬المسافر‮" ‬الذى شارك فى بطولته عمر الشريف وعمرو واكد وخالد النبوى والفيلم من تأليف وإخراج أحمد ماهر وكان قد شارك العام الماضى فى المسابقة الرسمية لمهرجان فينسيا،‮ ‬وفيلم‮ "‬الوتر‮" ‬للمخرج مجدى الهوارى وهو من بطولة‮ ‬غادة عادل ومصطفى شعبان وكان قد سبق عرضه فى مسابقة مهرجان دمشق الذى اقيم الشهر الماضى،‮ ‬أما النجم الشاب كريم عبد العزيز فيعود الى جمهوره بفيلم‮ "‬فاصل ونعود‮" ‬وهو من نوع الاكشن الذى‮ ‬يهوى تقديمه مع المخرج أحمد نادر جلال،‮ ‬ويدور حول فقدان الذاكرة وهى التيمة التى تكررت مؤخراً‮ ‬فى أكثر من فيلم مصرى،‮ ‬منها‮ "‬ميكانو‮"‬،‮ ‬و"آسف على الازعاج‮"!‬

وتشارك كريم البطوله لأول مرة دينا فؤاد التى لمع اسمها بعد أن شاركت فى مسلسل‮ "‬العار‮"‬،‮ ‬ومن قبله مسلسل‮ "‬الدالى‮" ‬أمام نور الشريف،‮ ‬وتقدم بشرى أول فيلم من بطولتها وهو‮ "‬678‮" ‬الذى‮ ‬يشارك الآن فى مسابقة مهرجان دبى السينمائى فى دورته السابعة،‮ ‬وهو من تأليف وإخراج محمد دياب ويطرح قضية التحرش الجنسى،‮ ‬وتشارك فى بطولته نيللى كريم وناهد السباعى مع أحمد الفيشاوى وماجد الكدوانى‮.‬

ومن الافلام‮ "‬القلش‮" ‬التى سوف تعرض فى الهوجة‮ "‬بون سواريه‮" ‬بطولة‮ ‬غادة عبد الرازق ومى كساب وإخراج

أحمد عواض،‮ ‬وهو طبعا من إنتاج السبكى،‮ ‬أما فيلم‮ "‬الهاربتان‮" ‬فهو إعادة لفيلم مصرى سبق تقديمه فى الثمانينيات من القرن العشرين وكان من بطولة الهام شاهين،‮ ‬وسماح انور وإخراج أحمد النحاس الذى قرر إعادته لسبب‮ ‬غير مفهوم مع ممثلتين من الدرجة الثانية هما ريم البارودى ونيرمين ماهر،‮ ‬وقصة الفيلم منقولة أو مقتبسة بتصرف من الفيلم الامريكى‮ "‬حطمت قيودى‮" ‬الذى لعب بطولته الممثل الاسمر سيدنى بواتييه مع الممثل الراحل تونى كيرتس وتدور قصته حول اثنين من الهاربين،‮ ‬يجمع بينهما الطوق الحديدى‮ "‬الكلبشات‮"‬،‮ ‬رغم اختلافهما فى كل شىء آخر إلا أنهما‮ ‬يحاولان التغاضى عن تلك الخلافات حتى‮ ‬يتمكنا من النجاة،

أما الفيلم المصرى فقد حول الاختلاف العنصرى بين البطلين الى اختلاف أخلاقى وسلوكى حيث تكون الدعارة هى التهمة التى قادت إحدى الهاربتين الى السجن وتكون الاخرى متحفظة و"مؤدبة‮" ‬ولكنها تدخل السجن فى قضية ملفقة‮!‬