أغاني الثورة بين نواح هلال وعذوبة منير!
من لم يحالفه الحظ من المطربين في المشاركة الإيجابية في أحداث ثورة يناير، يحاول الآن أن يتواجد في الصورة بعمل فني، وهو الأمر الذي أدي الي زيادة عدد الاغاني الوطنية في الأيام الاخيرة التي أخذت من أحداث ثورة يناير ركيزة،
ولكن جاءت معظم تلك الأغاني ركيكة الكلمات خالية من الإبداع الحقيقي لأنها كتبت ونفذت علي عجل، وكان حمادة صاحب أسخف أغنية حيث يقول بصوته الذي يقترب من حالة النواح شهداء 25 يناير اللي ماتوا في أحداث يناير!!أمال شهداء 25 يناير حايموتوا في فبراير ولافي مارس؟؟ وأخيراً ظهر صوت شيرين لتقدم أغنيه أقل كثيراً مما نتوقع لأنها عملتها لتثبت ولاءها للثورة وللعهد الجديد،أما أجمل الاغاني فهي صوت الحرية، التي قدمها "هاني عادل" مطرب فرقة "وسط البلد" "وأمير عيد" مطرب فرقة" رساله" وشارك في أدائها حشد من جماهير ميدان التحرير، وكلماتها وايقاعها