الإعجاز القرآنى فى «أَوْ كَظُلُمَاْتٍ فِى بَحْرٍ لُّجِّيٍّ»
قال العلماء فى قوله تعالى: (أَوْ كَظُلُمَاْتٍ فِى بَحْرٍ لُّجِّى يَغْشَاْهُ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ مَوْجٌ مِنْ فَوْقِهِ سَحَاْبٌ ظُلُمَاْتٌ بَعْضُهَاْ فَوْقَ بَعْضٍ إذا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكُدْ يَرَاْهَاْ وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوْرًا فَمَاْلَهُ مِنْ نُّوْرٍ
- لم يكن بإمكان الإنسان القديم أن يغوص أكثر من 15 متراً لأنه كان عاجزًا عن البقاء بدون تنفس أكثر من دقيقتين ولأن عروق جسمه ستنفجر من ضغط الماء وبعد أن توفرت الغواصات فى القرن العشرين تبين للعلماء أن قيعان البحار شديدة الظلمة كما اكتشفوا أن لكل بحر لجى طبقتين من المياه، الأولى عميقة وهى شديدة الظلمة ويغطيها موج شديد متحرك وطبقة أخرى سطحية وهى مظلمة أيضًا وتغطيها الأمواج التى نراها على سطح البحر، وقد دُهش العالم