بلاغ للنائب العام..اضطهاد أستاذ قبطي "1"
أتقدم بهذا البلاغ ضد كل من بصفته وشخصه: د.ماجد الديب رئيس جامعة عين شمس بتهمة التستر علي التزوير والفساد واضطهاد أستاذ قبطي والاشتراك في مؤامرة لإبعاده عن رئاسة القسم، ود.أحمد زكي بدر رئيس الجامعة السابق التستر علي التزوير والفساد واضطهاد أستاذ قبطي، د.سلوي الغريب أمين عام المجلس الأعلي للجامعات للتستر علي تزوير اللجنة والفساد واضطهاد أستاذ قبطي، د.هاني هلال وزير التعليم العالي السابق لتستره علي التزوير والفساد واضطهاد الأستاذ القبطي، د.قدرية إسماعيل، تربية عين شمس، لقيامها بتزوير وقائع سرقة في بحث علمي لتشويه صورة الأستاذ القبطي وإبعاده عن رئاسة القسم، د.نشوي صلاح الدين لادعائها واقعة سرقة واتهام أستاذها علي خلاف الحقيقة والاشتراك في مؤامرة إبعاده عن رئاسة القسم، ود.مراد وهبة، تربية عين شمس، بتهمة كتابة تقريرين بالمخالفة للقانون واتهام(غيرة منه) الأستاذ القبطي بالسرقة في أحدهما علي خلاف الحقيقة، جميع الأساتذة الأعضاء في لجنة الترقيات لتوقيعهم علي قرار يتضمن وقائع مزورة دون التأكد من صحتها، والسادة الأساتذة أعضاء اللجنة التي شكلها د.زكي بدر لتصديقها علي الوقائع المزورة، واختلاقها لوقائع جديدة، برئاسة د. محمد مهران آداب القاهرة، وعضوية د.رمضان بسطويسي، ود.سامية عبدالرحمن بنات عين شمس، والتحقيق مع د.خالد عبدالرحمن عميد كلية الحقوق (المحقق بالواقعة) لتستره وعدم إبلاغه النائب العام بالتزوير، ومع ضابط أمن الدولة الذي كان مشرفاً علي ترقية أعضاء هيئة التدريس بآداب عين شمس، بتهمة المشاركة في المؤامرة والتخطيط لها بهدف إبعاد قبطي عن رئاسة قسم.
قصة الواقعة بدأت عام 2007 عندما تقدم د.عصام اسكندر لنيل درجة الأستاذية في الفلسفة، قبل أن يصل تقرير اللجنة للجامعة، تقدمت د.نشوي تلميذة الأستاذ القبطي(وعلي صلة قرابة بالدكتور عبدالأحد جمال الدين زعيم أغلبية الحزب الوطني الفاسد) بمذكرة لرئيس الجامعة(د.أحمد زكي بدر آنذاك) اتهمت فيه أستاذها بالسرقة من رسالتها للدكتورة مستندة في ذلك إلي تقرير اللجنة العلمية، بعد فترة وصل تقرير اللجنة إلي الجامعة يرفض ترقية د.اسكندر ويتهمه بالسرقة العلمية، ووصل تقرير آخر من رئيس اللجنة د.حسن حنفي نفي فيه السرقة، وأكد أنها عيوب توثيق، لتضارب القرارات أعادت الجامعة التقارير(وهو إجراء غير قانوني) للجنة مرة أخري، وكان د.مراد وهبة وهو احد الفاحصين لأعمال اسكندر قد كتب في تقريره عدم أحقية اسكندر الترقية لضعف مستواه، بعد ستة اشهر، أرسلت اللجنة تقريرا