رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

بالصور .. تعرف على الـ 16 المبشرين بقيادة أمريكا

هيلاري كلينتون وجيب
هيلاري كلينتون وجيب بوش

مع اقتراب سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، المزمع إقامته في نوفمبر من العام القادم، يتنافس أكثر من 16 مرشحًا لرئاسة البيت الأبيض، حيث يحظى الحزب الجمهوري بنصيب الأسد من المرشحين بواقع 12 مرشحًا حتي الآن، أشهرهم جيب بوش شقيق الرئيس السابق جورج بوش، و 2 من الديمقراطيين، و 2 من المستقلين.  

 

كلينتون: "المواطن الأمريكي البسيط بحاجة إلى زعيم"

 هيلاري كلينتون هي من أقوى المرشحين، حيث أعلنت نيتها الترشح للسباق الرئاسي، من خلال مقطع فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي، كما شغلت كلينتون منصب السناتور، ووزير الخارجية، والسيدة الأولى خلال حياتها المهنية، الأكثر شعبية بين المرشحين الديمقراطيين.

لم يكن قرار كلينتون مفاجئًا، فسبق وخاضت انتخابات عام 2008 ولكنها خسرت المنافسة أمام باراك أوباما "داخل حزبهما الديمقراطي"، لتشغل بعد فوزه في ولايته الأولى، منصب وزيرة خارجية الولايات المتحدة.

وترفع كلينتون شعار "المواطن الأمريكي البسيط بحاجة الى زعيم وأريد ان أكون هذا الزعيم".

 

جراهام: يدعو للتدخل البري في العراق

سيناتور كارولاينا الجنوبية ليندسي جراهام هو تاسع مرشح جمهوري أعلن ترشحه، ويأمل جراهام أن تميزه خبرته في السياسة الخارجية عن المنافسين الآخرين،  حيث صرح أمام أنصاره بأنه سيكون الرئيس الذي "سيقهر" الأعداء الذين يقاتلون الأمريكيين، ويتفاخر  السناتور بأنه يملك الخبرة الأكثر من أي مرشح آخر في مجال الأمن القومي.

وأضاف جراهام أمام أنصاره في ولاية كارولاينا الجنوبية "أريد أن أكون الرئيس الذي سيقهر الأعداء الذين يقتلوننا"، داعيا إلى انتهاج سياسة خارجية تنزع إلى الانغماس بشكل أكبر في شئون السياسة الخارجية.

وقال السيناتور الجمهوري، وهو مؤيد لسياسة التدخل البري في العراق،  أنه "يملك الخبرة أكثر من أي مرشح آخر حول الأمن القومي، حتى امام هيلاري"، قاصدا المرشحة الديمقراطية وزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون.

كروز: أكبر منتقدي سياسية أوباما

برز اسم السيناتور تيد كروز في مجلس الشيوخ على أنه المرشح المحافظ الذي يطمح إلى قيادة الحزب الجمهوري، وأعلن سعيه للترشح في الانتخابات الرئاسية في خطاب له في مارس الماضي.  

وتخلى كروز عن الجنسية الكندية في العام الماضي، من أجل خوض الانتخابات الرئاسية، لكن خبراء قانونيين أكدوا حقه في الترشح، علما بأنه ابن لأم أمريكية وأب كوبي، ونال الجنسية الأمريكية منذ ولادته.

ويعتبر كروز من أشد منتقدي السياسة التي يمارسها الرئيس باراك أوباما، بما في ذلك إصلاحات الأخير في قطاع الرعاية الصحية.

بول:  أكبر المدافعين عن الحريات

 السيناتور الجمهوري راند بول من ولاية كنتاكي، أعلن ترشحه للرئاسة في أبريل الماضي، وسبق ان ترشح والده رون بول من ولاية تكساس للرئاسة في الماضي، ولكنه لم يفز.

وعُرف عن بول بأنه من المحافظين المدافعين عن الحريات الفردية، وقدم نفسه بأنه "نوع مختلف من الجمهوريين" سعيا لجمع شمل المحافظين المتطرفين.

ويدعمه المدافعون عن الحريات بسبب تنديداته ببرامج المراقبة التي تنتهجها وكالة الأمن القومي ومطالبته بإصلاح القانون الجنائي.

روبيو:  يدعو لتجاوز عائلتي بوش وكلينتون

"ماركو روبيو" أعلن ترشحه للسباق الرئاسي في ابريل الماضي أثناء اجتماع حاشد في ميامي.

ويرغب روبيو في أن يمنح الأميركيين خيارا يتجاوز عائلتي بوش وكلينتون، اللتين سيطرتا على السياسة الأميركية لسنوات طويلة.

وهو من المرشحين المفضلين لدى حزب الشاي ويتوقع أن يتمكن من استقطاب اصوات محافظة، إلا انه أغضب المحافظين المتشددين قبل عامين عندما ساعد على صياغة مسودة قرار اصلاح قانون الهجرة التاريخي الذي كان يمكن ان يسهل على ملايين العمال غير الحاصلين على وثائق الحصول على الجنسية، الا انه تخلى عن دعمه لمشروع القرار لاحقا.

 فيرمونت:  يدعو لثورة سياسية من أجل حقوق البسطاء

السيناتور المستقل من فيرمونت ذو الصلة مع الديمقراطيين بيرني ساندرز ، أقبل علي الترشح للرئاسة من خلال إيميل قام بإرساله إلى مؤيديه في أبريل الماضي، ومن أشهر أقواله أن الولايات المتحدة بحاجة إلى "ثورة سياسية" للطبقة العاملة؛ لاستعادة السيطرة على الحكومة من أصحاب المليارات.

ويعتبر ساندرز نفسه "اشتراكيًا" يسعي من أجل حقوق العمال والبسطاء، حيث هاجم كلينتون في مقابلة مع إحدى القنوات الأمريكية متسائلا عن موقفها من الطبقة العاملة التي ستتضرر نتيجة هذا الاتفاق التجاري الكارثي مع نقل وظائفهم إلى الصين أو المكسيك.

وانتخب ساندرز عضوا في مجلس النواب في 1990 كمستقل وفي العام 2006 فاز بمقعد في مجلس الشيوخ وأعيد انتخابه في 2012.

فيورينا: أنا الأحق برئاسة أمريكا وكلينتون لا يمكن الوثوق بها

وأعلنت الرئيسة التنفيذية السابقة لشركة هيوليت-باكارد، المعروفة بـ (HP)، كارلي فيورينا ترشحها لتكون من الجمهورية في مايو/أيار 2015.

 كانت فيورينا مستشارة للسيناتور ميت رومني حين كان مرشحاً للرئاسة في الحملة الرئاسية للعام 2008.

وعلى خلاف مرشحين آخرين، فإن رئيسة شركة إتش بي السابقة، أعلنت عن ترشحها في برنامج أمريكي صباحي، حيث قالت إنها تفهم "آلية اتخاذ القرار التنفيذي".

كما انتقدت مباشرة المرأة الوحيدة التي أعلنت من قبل عن ترشحها عن الحزب الديمقراطي وهي هيلاري كلينتون،  قائلة "أنا معجبة بهيلاري كلينتون لكنها ببساطة لا يمكن الوثوق بها".

كارسون: أول طبيب يسعي لقيادة أمريكا

أعلن طبيب الأعصاب المتقاعد بين كارسون ترشحه للرئاسة في خطاب أجراه في مايو الماضي أمام الآلاف في مدينة ديترويت، وينتمي كارسون إلى المحافظين.

وقال الطبيب المتقاعد لمحطة «دبليو بي اي سي» في ويست بالم بيتش في فلوريدا «انا مستعد لأن اكون جزءًا من المعادلة ولذلك اعلن ترشحي لرئاسة الولايات المتحدة».

 هوكابي: القسيس الذي ترك الدين من أجل السياسة

مايك هوكابي حاكم أركانساس السابق أعلن ترشحه رسمياً أثناء اجتماع حاشد في أركانساس في مايو الماضي، وهذه محاولة هذا الجمهوري الثانية للترشح للرئاسة بعدما خسر في انتخابات العام 2008.

يحمل هوكابي شهادة في الإلهيات وعمل قسيساً قبل خوضه الحياة السياسة. حصل أثناء انتخابات الحزب الجمهوري عام 2008 على المركز الأول في ولاية آيوا في الثالث من يناير، وعلى المركز الأول في ولاية ساوث كارولينا في التاسع عشر من يناير.

سانتورام: يرفع شعار "علينا أن نسترد أمريكا"

أعلن السناتور ريك سانتورام من بنسيلفانيا ترشحه للترشيح الجمهوري في مايو الماضي، ويعتبر سانتورام، الذي خسر بعد ترشحه في انتخابات عام 2012، أكثر المرشحين محافظة في السباق الرئاسي.

يذكر أن سانتورام فشل في منافسته مع ميت رومني لنيل ترشيح الحزب الجمهوري خلال الحملة الانتخابية في عام 2012.

وقال السيناتور السابق (57 عاما) أمام مجموعة من أنصاره في مدينة كابوت الصناعية بولاية بنسلفانيا: "علينا ان نسترد أمريكا" واعدا بأن يكون مرشح الطبقة العاملة.

وأضاف أن "العائلات العاملة لا تحتاج إلى رئيس آخر مرتبط بالحكومة الكبيرة أو رأس المال الكبير. اليوم هو يوم بداية هجومنا المضاد".

أومالي: الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى سياسة جديدة للعمل

بدأ حاكم ماريلاند السابق مارتن أومالي حملته الانتخابية في مايو الماضي في بالتيمور، ويأمل المرشح الديموقراطي أن يجذب التقدميين في الحزب بشكل ينافس شعبية هيلاري كلينتون.

وفي خطاب ألقاه في مدينة بالتيمور، ندد الحاكم السابق بانعدام المساواة في المجتمع الأمريكي، مؤكدا أن الاقتصاد الأمريكي يحتاج إلى سياسة للعمل، وتوفير رواتب تتيح للعائلات الأمريكية جني المزيد من المال علما بأنها تعمل في ظروف صعبة.

تشافي: المرشح الأقرب للعرب

انضم حاكم رود آيلاند السابق لينكون تشافي إلى السباق الرئاسي في يونيو من على منبر جامعة جورج مايسون في فيرجينيا. وخدم تشافي في الماضي في مجلس الشيوخ بمنصب حاكم جمهوري وحاكم مستقل، لكنه يشارك في الانتخابات الرئاسية عن الديمقراطيين.

تشافي “نحن كديمقراطيين بحاجة الى مرشح كان قد عارض قرار الحرب ضد العراق”، مشيرا الى انه “من الافضل للديمقراطيين تعزيز التحالفات والعمل مع السعوديين والاتراك والايرانيين والمصريين والاسرائيليين والاردنيين والاوربيين والروس والمضي بعد ذلك قدما الى الأمام، ونحن في طريقنا لتصحيح هذا الأمر”.

يذكر أن تشافي صوت في عام 2002 ضد الحرب على العراق.

بيري: الأكثر عدءًا للعرب

دخل حاكم تكساس السابق ريك بيري في السباق للترشح عن الجمهوريين في إعلان في يونيو الماضي، وكان قد ترشح في الانتخابات الرئاسية عام 2012 لكنه انسحب بعد ارتكاب أخطاء فادحة في إحدى المناظرات، وغيرها من العثرات في خطاباته.

وهو الحاكم السابق لتكساس المحافظ ريك بيري، أعلن ترشحه للمرة الثانية للوصول إلى البيت الابيض في 2016.

وطالما ندد بيري بفشل باراك أوباما، حيث يرى أن أكبر خطأ لأوباما هو انسحاب الجيش الامريكي من العراق.

كما وعد بأن اول إجراء له سيكون إلغاء الاتفاق مع ايران التي تريد امتلاك السلاح النووي،على حد قوله.

جيب بوش: حلم عودة عائلة "بوش" للحكم من جديد

بدأ حاكم فلوريدا السابق جيب بوش حملته الرامية إلى قيادة الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية المقبلة في يونيو الماضي، وفي حال كلل بوش بالنجاح، ستكون المرة الأولى التي يأتي بها ثلاثة رؤساء من نفس العائلة في تاريخ الولايات المتحدة.

وقال بوش، في خطاب أمام مؤيديه في فلوريدا الاثنين 15 يونيو: "سنمسك بزمام مستقبلنا مرة أخرى في هذا البلد"، مؤكدا أنه جاهز لقيادة الولايات المتحدة الأمريكية.

وفي حال فوز جيب بوش (62 عاما) في الانتخابات الأمريكية القادمة، سيكون الرئيس الثالث للولايات المتحدة من عائلة بوش بعد والده جورج بوش وشقيقه جورج دبليو بوش.

باتاكي: حاكم نيويورك إبان أحداث 11 سبتمبر

أعلن رسمياً حاكم نيويورك السابق جورج باتاكي اشتراكه في السباق إلى البيت الأبيض من خلال فيديو على يوتيوب نشر في مايو الماضي. وقضى هذا الجمهوري ثلاث فترات في منصب حاكم نيويورك، تضمنت فترة اعتداء 11 سبتمبر.

وقال باتاكي في تصريحات صحفية إن "نظرتي لم تكن نظرة حزبية وإنما تجاه كل المواطنين وما يمكننا أن نفعله مع بعض" موضحاً أن "الانشغال الحقيقي للأميركيين اليوم ليس حول ما يجب على الحكومة فعله وإنما حول ما يمكننا أن نفعله نحن من أجل حكومتنا". وكان باتاكي حاكما لولاية نيويورك لثلاث ولايات حتى 2006م.

دونالد: نحن بحاجة لشخص يعيد لأمريكا عظمتها

أخيراً وليس آخراً، رجل الأعمال ونجم برامج الواقع المشهورعالميًا دونالد ترامب. فقد أعلن ترامب رغبته في الحصول على الترشح الجمهوري للرئاسة في يونيو من برج "ترامب تاور" في نيويورك.

وألقى ترامب خطابه خلال تجمع في نيويورك قال فيه "إنني مرشح رسميا لرئاسة الولايات المتحدة، نحن بحاجة إلى شخص يعيد لبلادنا عظمتها".

ومن الجدير بالذكر أن دونالد ترامب (69 عاما) الرئيس والمدير التنفيذي لمؤسسة ترامب العقارية، وهو أيضا مؤسس منتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات والفنادق في جميع أنحاء العالم. وحقق شهرة كألمع نجوم التلفزيون من خلال تقديمه برنامجا حواريا يستضيف ألمع الشخصيات.