رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

إصابة ضابط و6 جنود جراء قصف منطقة الخضراء وسط بغداد

الامني العراقي
الامني العراقي

أعلنت خلية الإعلام الأمني، اليوم الأربعاء، إصابة ضابط و 6 منتسبين من القوات الأمنية جراء تعرض المنطقة الخضراء وسط بغداد، إلى قصف بـ3 قذائف.

 

اقرأ أيضا..الكرملين: هُناك نهج يهدف لاحتواء وقمع روسيا


وذكرت الخلية -في بيان أوردته قناة (السومرية نيوز) العراقية، أنه "في الساعة ١٥:٣٠ تعرضت المنطقة الخضراء ببغداد إلى قصف ب ثلاث قذائف، سقطت الأولى أمام مبنى مجلس النواب العراقي والأخرى قرب دار الضيافة أما القذيفة الثالثة سقطت قرب سيطرة القدس".


وأضافت الخلية أن القصف أدى إلى إصابة ضابط و6 منتسبين من القوات الأمنية بجروح متفاوتة وأضرار بعدد من السيارات وأحد المباني".

 

جدد مجلس النواب العراقي، اليوم الأربعاء، الثقة برئيس المجلس محمد الحلبوسي، وذلك برفض طلب الاستقالة الذي تقدم به للمجلس.

 

وأوضح المجلس - في بيان صحفي وفقا لوكالة الأنباء العراقية (واع)- أن العدد الكلي للمصوتين بلغ 235 نائباً، وأن الموافقين على طلب الاستقالة 13 نائباً فقط ورفضه 222 نائباً.


يذكر أن نائب رئيس مجلس النواب شاخوان عبدالله، افتتح أعمال الجلسة الرابعة للدورة الانتخابية الخامسة للسنة التشريعية الأولى من الفصل التشريعي الثاني.


وتضمن جدول أعمال جلسة اليوم التصويت على استقالة رئيس المجلس محمد الحلبوسي وانتخاب النائب الأول.

 

البرلمان العراقي

 

وكان قد  أعلن البرلمان العراقي، اليوم الإثنين، عن قائمة تضم أسماء 25 مرشحًا لتولي منصب رئيس الجمهورية.

 

وقال مجلس النواب العراقي في بيان اليوم إنه "استنادًا إلى أحكام المادة (4) من قانون أحكام الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية رقم (8) لسنة 2012، أسماء المرشحين المقبولين للترشح لمنصب رئيس الجمهورية".

 

ونشر المجلس قائمة تضم أسماء 25 مرشحًا، من أبرزهم الرئيس العراقي الحالي برهم صالح، وهو مرشح حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، ووزير الخارجية والمالية الأسبق "هوشيار زيباري" مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني.

 

 انتخب النواب العراقيون، الأحد، محمد الحلبوسي، (37 مقعدًا لكتلته) رئيسًا لمجلس النواب العراقي للمرة الثانية.

 

ووقعت مشادات عنيفة داخل البرلمان العراقي الذي عقد جلسته الأولى الأحد بعد الانتخابات النيابية، وسادت فوضى تعرض خلالها رئيس الجلسة "لاعتداء" نقل على أثره إلى

المستشفى، وفق ما ذكرت شخصيات شاركت في الجلسة لوكالة فرانس برس.

 

وكانت الجلسة التي ترأسها النائب الأكبر سنًا محمود المشهداني (73 عامًا)، قد بدأت بقسم النواب الجدد اليمين. ثم فتح باب الترشح لرئاسة مجلس النواب التي يشغلها عرفا سني، قبل أن تندلع مشادات بين النواب وتسود الفوضى.

 

وحصد التيار الصدري 73 مقعدًا في البرلمان، وفق النتائج الرسمية. ولم يكن في الإمكان التأكد من عدد النواب الذين انضموا الى "الإطار التنسيقي".

 

وأكد النائب رعد الدهلكي من كتلة "تقدّم" برئاسة حلبوسي،  أن "مشادات حصلت ووقع تدافع بين الكتلة الصدرية والإطار التنسيقي حول أحقية أحدهما بأنه الكتلة الكبرى". 

 

ويفترض أن ينتخب البرلمان بعد جلسته الأولى، خلال 30 يومًا رئيسًا جديدًا للجمهورية الذي عليه بدوره أن يكلّف رئيسًا للحكومة خلال 15 يومًا من تاريخ انتخابه، يكون مرشح "الكتلة النيابية الأكبر عددًا" وفق الدستور. واعتبارًا من يوم تكليفه يكون أمام الرئيس الجديد للحكومة 30 يومًا لتشكيلها. 

 

ويبلغ عدد النساء في البرلمان الجديد 95، فيما كان في البرلمان السابق 75.

 

ويضمّ البرلمان أيضًا كتلتين من المستقلين الأولى تضم 28 نائبًا من حركة امتداد المنبثقة من الحركة الاحتجاجية وحركة الجيل الجديد الكردية، والثانية تضمّ تسعة نواب من كتلة "إشراقة كانون" ومستقلين. ومعظم هؤلاء يدخلون البرلمان للمرة الأولى.

تابع المزيد من الأخبار العربية والعالمية عبر alwafd.news