رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

حين اجتمع العرب ضد ماكرون.. أكبر حملة شعبية لمقاطعة المنتجات الفرنسية

 المنتجات الفرنسية
المنتجات الفرنسية

" إلا رسول الله " ... هكذا يتعالي صحيات رواد موقع النشرات القصيرة "، خلال الساعات الماضية ، للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم بعد الهجوم الذي تعرض له ، تعرض لفترة تدافع عن تدافع عن نشر مشاهدته.

 

اقرأ أيضًا ..  رواد تويتر يدشنون هاشتاج ضد الرسوم المسيئة للرسول

 

هاشتاجات " رسولنا خط أحمر " ، مقاطعة المنتجات الفرنسية "، توحد العرب تحت راية الدفاع عن النبي ، والذي استطاع خلال وقت قصير ، يحتل قائمة أكثر الترينات انتشارًا بالدول العربية ، وحصد نحو 250 ألف تغريدة مناهضة مناهضة الفرنسي.

 

تصريح الرئيس الفرنسي الذي آثار الغضب:

بدون دارية سقط   الرئيس الفرنسي ، إيمانويل ماكرون ، في جعل المسلمون حول العالم يتعصمون ضده ، فخلال حفل تأبين المعلم الفرنسي "صامويل باتي" الذي قتل في أحد شوارع العاصمة باريس ، قال إن "باتي باتي ، لأن الإسلام يريدون الاستضافة على مستقبلنا ويعرفونهم يحصلوا على مرادهم بوجود أبطال مطمئني النفس مثله ".

 

 الرئيس الفرنسي ، الطين بِلَّة ، سيج: "لن نتخلى عن ثلاثي والكاريكاتيرات وإنجاز تققر البعض ، سنقدم كل الفرص التي يجب على الجمهورية أن يشبابها دون تمييز وتهميش

، سنواصل أيها المعلم مع كلساتذة والمعلمين في فرنسا ، سنعلم التاريخ مجده وشقه المظلم وسنعلم الأدب والموسيقى والروح والفكر ".

 

رد العرب على حديث الرئيس الفرنسي:

 

أشعل تصريح "ماكرون" ، فتيل غضب الوطن العربي عبر التواصل الاجتماعي ، حيث طالب النشطاء بمقاطعة فورية الفرنسية ، كأول رد فعل للمسملين دفاعًا عن النبي صلى الله عليه وسلم.

 

استجابة سريعة لمقاطعة المنتجات الفرنسية:

 

أكد أحد الحسابات على "الحسابات" ، تصديرها بإزالة المنتجات الفرنسية بعد الرئيس الفرنسي المسيئة لرسول الله "صَلِ الله عليه وسلم".

 

حساب

وغرد حساب أخر ، أجود: "أنصر نبيك واستمر في # مقاطعه_المنتجات_التركيه وتذكر أن الإساءات التي تأتي من مكان مرفوضة فكما تحرص على # مقاطعه_المنتجات_الفرنسيه كن أحرص على مقاطعة منتجات # تركيا مشاهدة يتسابق وزرائها ورسامي صحفها في سوء المعاملة".