عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

وزير الإعلام اليمني يحذر من كارثة تفوق انفجار مرفأ بيروت

ناقلة النفط
ناقلة النفط

 أطلق معمر الأرياني، وزير الإعلام اليمني، اليوم الخميس، تحذيرًا شديد اللهجة من مخاطر غرق أو انفجار ناقلة النفط "صافر"، داعيًا إلى تدارك كارثة بشرية واقتصادية وبيئية تفوق انفجار مرفأ بيروت بمئات المرات.

 قال إن "حادث الانفجار الهائل في مرفأ بيروت وما خلفه من خسائر بشرية فادحة وأضرار كارثية على البيئة والاقتصاد اللبناني يذكرنا بالقنبلة الموقوتة "ناقلة النفط ‎صافر" الراسية قبالة ميناء رأس عيسى في البحر الأحمر، التي تتخذها ميليشيا الحوثي ورقة للضغط والابتزاز".

وأشار إلى أن ميليشيا الحوثي "تراوغ وتمنع صيانة أو تفريغ خزان صافر النفطي الذي يحوي أكثر من مليون برميل، دون اكتراث بالمخاطر المترتبة عن تسرب أو انفجار الناقلة على أرواح المدنيين والبنية التحتية والاقتصاد والاضرار البيئية على اليمن والإقليم".

وناشد الأرياني المجتمع الدولي للتدخل والضغط على الحوثيين، وسرعة العمل على وقف مخاطر تسرب أو غرق أو انفجار ناقلة النفط صافر قبل نفاد الوقت.

 وأعلن تركي المالكي، المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف في اليمن، اليوم الخميس، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت صباح اليوم من اعتراض وإسقاط طائرة من دون طيار "مفخخة" كانت باتجاه المملكة.

 أضاف المالكي، قائلًا: "المليشيا الحوثية الإرهابية مستمرة بخرق اتفاق ستوكهولم وخرق وقف إطلاق النار بالحديدة، وتواصل اتخاذ محافظة الحديدة مكان لانطلاق الأعمال العدائية والعمليات الإرهابية بإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار المسيرة

 أعلن تركي المالكي، المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف في اليمن، اليوم الخميس، أن قوات التحالف المشتركة تمكنت صباح اليوم من اعتراض وإسقاط طائرة من دون طيار "مفخخة" كانت باتجاه المملكة.

 أضاف المالكي، قائلًا: "المليشيا الحوثية الإرهابية مستمرة بخرق اتفاق ستوكهولم وخرق وقف إطلاق النار بالحديدة، وتواصل اتخاذ محافظة الحديدة مكان لانطلاق الأعمال العدائية والعمليات الإرهابية بإطلاق الصواريخ البالستية والطائرات بدون طيار المسيرة وكذلك إطلاق هجمات القوارب المفخخة والمسيرة عن بعد، ما يمثل تهديدا حقيقيا للأمن الإقليمي والدولي وتقويضا للجهود السياسية لإنجاح اتفاق ستوكهولم".