رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

تركيا تجاهلت التاريخ حتى وقعت في الفخ

العزو التركي لسوريا
العزو التركي لسوريا

 تصدرت تركيا مواقع التواصل الاجتماعي تويتر، بعد أن تسببت فى دمار سوريا، ومحاولاتها الدائمة لنهب ثروات وموارد الدول  العربية، والسيطرة على النفط في ليبيا من خلال إرسال مرتزقة سوريين لقتل الشعب الليبي .

وأكد نشطاء أن تركيا حولت سوريا إلى رماد، وشردت الأطفال والنساء والشيوخ، مطالبين أردوغان بضرورة العودة إلى التاريخ، وإعادة قرأته ليعرف جرائم أجداده فى المنطقة العربية".

اقرأ أيضًا..المسماري يتوعد تركيا برد أى اعتداء

 

ونشر مغردون، صورة للمرتزقة الموالين لتركيا الذين لقوا مصرعهم فى قاعدة الوطية في الأراضي الليبية، قائلين:" المرتزق أحمد الشامي في فرقة السلطان سليمان شاه  المواليه إلى تركيا أحمد الشامي الملقب ابوفهد من سكان محافظة دمشق،  قتل بداخل قاعدة الوطية بعد ان استهدفت جويا في 4 يوليو 2020، جاء إلى ليبيا لقتل الليبين مقابل 2000 دولار، خلوا أردوغان الاتاتوركي ينفعك عند الوقوف امام الله".

اقرأ أيضًا..ماكرون: تركيا تمارس لعبة خطيرة في ليبيا

ولفت آخرون، أن أردوغان لم يقرأ التاريخ، لكي يتعرف على حجم مصر والمصريين، لافتين إلى أنه من يحكم مصر يحكم العالم كله، مشيرين إلى أن أردوغان لن يستطيع تهديد أمن مصر والأشقاء العرب، لان مصر لا تترك الدول العربية .

وتابع نشطاء، أن تركيا سلمت مفاتيح الجزائر لفرنسا سنة 1827، و صوتت ضد استقلال الجزائر سنة 1958، مؤكدين أن المملكة العربية السعودية خصصت 54 رحلة حج لدعم ثورة الجزائر، وتبرعت بمليون فرنك فرنسي للثورة و هي من سجلت القضية الجزائرية في الامم المتحدة سنة 55 وقطعت علاقتها مع فرنسا من أجل قضية الجزائر.