جهود دبلوماسية أوروبية لوقف مجازر ميانمار
شرعت المفوضية الأوروبية بتكثيف جهودها الدبلوماسية من أجل الحد من المذابح التي ترتكب ضد المسلمين في منطقة روهينجيا بميانمار.
وفي تصريح أدلى به مايكل مان الناطق باسم المفوضة السامية لشئون السياسة الخارجية والدفاع في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون إن الاتحاد الأوروبي يتابع عن كثب أحداث العنف التي تستهدف الأقلية المسلمة في ميانمار.
وأفاد مان بأن الدبلوماسيين الأوروبيين سيجرون اتصالاتهم مع السلطات في ميانمار بناء على تعليمات من آشتون، موضحًا
وكان الاتحاد الأوروبي قد خفف من العقوبات السياسية والاقتصادية التي فرضها على ميانمار عقب إطلاق سراح عدد كبير من المعتقلين السياسيين والسماح للمعارضة بالمشاركة في الانتخابات.