رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

قراءة إسرائيلية في الجزء الاقتصادي من "صفقة القرن"

عضو الكنيست الإسرائيلي
عضو الكنيست الإسرائيلي يائير لابيد

اعتبر عضو الكنيست الإسرائيلي يائير لابيد، أن هناك 5 استنتاجات في قراءة الجزء الاقتصادي من الخطة الأمريكية لتسوية النزاع العربي الإسرائيلي، التي كشفت واشنطن عن جانب منها أمس السبت.

وقال لابيد: "يتضح من الصفقة أنها محاولة لجعل

الجمهور الفلسطيني يفهم أنه إذا قال لا، سوف يخسرون الكثير من المال والفرص".

وتابع: "هذه محاولة أكثر فاعلية لجعل الفلسطينيين ينقلبون على حكومتهم المترددة ويطالبونها بأخذ المبادرة بشكل إيجابي".

وأضاف: "حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن تلتزم باستثمار أموال منها في البرنامج، لكنها ستحاول تحفيز الدول العربية على استثمار معظم الـ50 مليار دولار الموعودة. من تجربتي: سيقولون نعم ثم سيختفون".

وتابع: "جملة مثل "تقليل الحواجز التنظيمية أمام المدنيين والسلع الفلسطينية"، هي رسالة مباشرة إلى الحكومة الإسرائيلية مفادها أنه سيتعين عليها تقديم تنازلات قليلة، لكن يجب أن نوضح مسبقا أن هذا مشروط بعدم تعرض حرية عمل الجيش الإسرائيلي في جميع أنحاء الضفة الغربية للأذى".

وحول الربط بين غزة والضفة الغربية، قال: "يجب على إسرائيل أن تصر على موقفها بأنها لن تتحرك في هذا البند بدون ضمانات أمنية".

وكشف البيت الأبيض أمس السبت عن الخطة الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن" لتسوية النزاع العربي الإسرائيلي.

اعتبر عضو الكنيست الإسرائيلي يائير لابيد، أن هناك 5 استنتاجات في قراءة الجزء الاقتصادي من الخطة الأمريكية لتسوية النزاع العربي الإسرائيلي، التي كشفت واشنطن عن جانب منها أمس السبت.

وقال لابيد: "يتضح من الصفقة أنها محاولة لجعل

الجمهور الفلسطيني يفهم أنه إذا قال لا، سوف يخسرون الكثير من المال والفرص".

وتابع: "هذه محاولة أكثر فاعلية لجعل الفلسطينيين ينقلبون على حكومتهم المترددة ويطالبونها بأخذ المبادرة بشكل إيجابي".

وأضاف: "حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن تلتزم باستثمار أموال منها في البرنامج، لكنها ستحاول تحفيز الدول العربية على استثمار معظم الـ50 مليار دولار الموعودة. من تجربتي: سيقولون نعم ثم سيختفون".

وتابع: "جملة مثل "تقليل الحواجز التنظيمية أمام المدنيين والسلع الفلسطينية"، هي رسالة مباشرة إلى الحكومة الإسرائيلية مفادها أنه سيتعين عليها تقديم تنازلات قليلة، لكن يجب أن نوضح مسبقا أن هذا مشروط بعدم تعرض حرية عمل الجيش الإسرائيلي في جميع أنحاء الضفة الغربية للأذى".

وحول الربط بين غزة والضفة الغربية، قال: "يجب على إسرائيل أن تصر على موقفها بأنها لن تتحرك في هذا البند بدون ضمانات أمنية".

وكشف البيت الأبيض أمس السبت عن الخطة الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب المعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن" لتسوية النزاع العربي الإسرائيلي.