رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
عاطف خليل

السديس يُبرز جهود الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد

بوابة الوفد الإلكترونية

 رفع الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، باسمه واسم منسوبي الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي، شكره وتقديره لمقام خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة اختتام الندوة العلمية العالمية عن الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي، التي تنظمها جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية

والدراسات الإسلامية المعاصرة، بالتعاون مع الرئاسة العامة لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي.

 أشاد بالاهتمام الكبير والعناية الفائقة التي توليها حكومة المملكة العربية السعودية للحرمين الشريفين، وعنايتها بمجالات الدروس والعلوم الشرعية فيهما، وتهيئة المجال للعلماء لخدمة طلبة العلم وعموم الناس؛ لينهلوا من العلم الشرعي في مسجد رسول الله "صلى الله عليه وسلم"، إذ لم تقف عند العناية بهما وخدمتهما وتهيئتهما للحجاج والمعتمرين والزوار ، بل تجاوزت ذلك بجعلهما منارتين للعلم والمعرفة، ينهل منهما المسلمون من علوم الدين والشريعة.

 وأضاف، أن مواقف المملكة العربية السعودية الرائدة في الدفاع عن الإسلام وقضايا المسلمين ثابتة منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - منوهًا بدورها العالمي الكبير في مواجهة الأفكار والفرق والجماعات الضالة والمنحرفة.




كما رفع  شكره وتقديره لولي العهد ووزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء  الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -بمناسبة اختتام الندوة العلمية العالمية عن الجهود العلمية في المسجد النبوي في العهد السعودي  التي تنظمها جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية
والدراسات الإسلامية المعاصرة بالتعاون مع الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي .

وأشاد بالاهتمام الكبير والعناية الفائقة التي توليها حكومة المملكة العربية السعودية للحرمين الشريفين وعنايتها بمجالات الدروس والعلوم الشرعية فيه، وتهيئة المجال للعلماء لخدمة طلبة العلم وعموم الناس؛ لينهلوا من العلم الشرعي في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ لم تقف عند العناية بهما وخدمتهما وتهيئتهما للحجاج والمعتمرين والزوار، بل تجاوزت ذلك بجعلهما منارتين للعلم والمعرفة، ينهل منهما المسلمون من علوم الدين والشريعة.

وأضاف  أن مواقف المملكة العربية السعودية الرائدة في الدفاع عن الإسلام وقضايا المسلمين ثابتة منذ تأسيسها على يد المؤسس الملك عبد العزيز –طيب الله ثراه- منوهاً بدورها العالمي الكبير في مواجهة الأفكار والفرق والجماعات الضالة و المنحرفة ومواجهتها .

سائلاً المولى القدير أن يكتب  أجزل العطاء وأوفاه، وأن يسبغ عليه ثوب الصحة والعافية، وأن يجعل ما تقدمونه للإسلام والمسلمين في موازين حسناتكم ورفيع درجاتكم إنه ولي ذلك والقادر عليه .