رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المعارضة القطرية تخلع"حمد"وتبايع عبدالعزيز آل ثان

أمير قطر الشيخ حمد
أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثان

دعت المعارضة القطرية في الخارج الى إسقاط الامير حمد بن خليفة آل ثان، وإسناد البيعة للشيخ عبد العزيز بن خليفة بن حمد آل ثان، واصفةً سياسات الامير وزوجته بالمخزية.

وأشارت المعارضة القطرية في الخارج المستقرة في كندا، في بيان وقعت عليه 65 شخصية من أسرة آل ثان وكبار الاسر القطرية، الى جملة من الانتهاكات والممارسات العمقية لحكومة حمد بن جاسم آل جبر ضد الشعب القطري والى بعض المواقف القطرية "المخزية" تجاه الأحداث في المنطقة.

وانتقدت المعارضة اللامبالاة في مصادرة الهوية ونهب المال العام، فضلا عن ارهاق المواطنين بالديون، اضافة الى العلاقات المشينة مع الكيان الاسرائيلي والتآمر على الدول الاخرى ضد العروبة والاسلام، واستغلال السلطة في الاستيلاء على اراضي وعقارات الغير وممتلكاتهم وتكريس الفوضى الاقتصادية الناجمة عن التضخم لتجنب تكوين جيش قوى منعا للانقلاب.

کما عبروا عن انتقادهم لاجبار التجار ورجال الاعمال على ادخالهم شرکاء باسمهم فقط واخذ نسبة کبیرة من الربح والاستیلاء على اراضي وعقارات الغیر وممتلکاتهم بقوة السلطة وبحمایة الشرطة وفوضى اقتصادیة بسبب التضخم وقصد تجنب تکوین جیش قوی منعا لإنقلاب.

کما انتقدوا "البطالة للمواليد المقيمين، التفتيش المستمر للمقيمين، دفع رواتب خيالية للأجانب الأمريكيين والأوروبيين، اعتبار الاعتماد

على القوى العظمى أمراً حتمياً، ظهور موزة بنت ناصر المسند المخجل لقطر، احتكار أبناء موزة على السلطات والظهور، تحكم المتغطرس والمغتر بنفسه حمد بن جاسم وآل جبر في قطر، إجبار الدولة مئات من المواطنين والمقيمين لترك بيوتهم في منطقة الريان القديم بالقوة وأسلوب قطع التيار الكهربائي عن العائلات في عز الصيف الفائت، التعليم والصحة أصبحا مكلفين للعائلات المقيمة الذين هم مسؤولية الدولة في توفير حياة كريمة أيضاً لهم"، حسب البيان.

وأعلنت المعارضة القطرية في الخارج في ختام بيانها "إسناد الحكم والبيعة للشيخ عبد العزيز بن خليفة بن حمد آل ثاني الوفي الذي هو من يستحق الحكم في قطر لسيرته العطرة لدى القطريين، وأنه لا توريث لرقابنا بعد اليوم للحكومة القائمة وليبدأ العمل من أجل إرساء وترسيخ الدولة الجديدة".