عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

جولة الصحف.. قضية قتل المتظاهرين‏: ‏القناصة تابعون لوحدة الإرهاب الدولي بأمن الدولة

كشفت تحقيقات النيابة العامة في قضية قتل المتظاهرين‏,‏ المتهم فيها حبيب العادلي وزير الداخلية و‏6‏ من مساعديه‏,‏ والتي تنظرها محكمة جنايات القاهرة

عن مفاجآت مثيرة  استنتجتها ملاحظات المحامين المدعين بالحق المدني من شهادة الرائد محمد محمود جلال عبد الرحمن من قوات الأمن المركزي. في أقواله إنه في الفترة الخاصة بخدمته يوم28 يناير لاحظ أن هناك تعاملا بالسلاح أمام وزارة الداخلية, إلا أنه لم يحدد عدد القتلي أو الجرحي بالميدان.

مشيرا إلي أن القناصة الموجودين في وزارة الداخلية يتبعون وحدة الإرهاب الدولي بأمن الدولة, وأن هؤلاء القناصة يأخذون الأوامر والتعليمات مباشرة من وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي, معلقا علي أن الانفلات الأمني يرجع إلي سوء تقييم القيادات بوزارة الداخلية وهم الوزير ومساعدوه حسبما ذكرت صحيفة "الاهرام" .

 بينما قرر باسم محمد حسن العطيفي المسئول عن تلقي الإخطارات العامة والجغرافية والنوعية وإبلاغها أيضا إلي الخدمات أنه قام بتجهيز البند رقم244 أحوال دفاتر الأمن المركزي يوم28 يناير ومضمونه تذخير السلاح وإطلاق النيران علي المتظاهرين مباشرة بتوجيهات من مساعد الوزير بعد أن اتصل به هاتفيا أحد الضباط وأبلغه بأن أحد زملائه بأمن الدولة العقيد محمد جلال يطالب بتذخير الأسلحة الخاصة بمبني الوزارة لقيام المتظاهرين بمحاولة اقتحام المبني, مشيرا إلي أن القائد الميداني في كل مكان يتحرك بتعليمات من مديرية الأمن التابع لها جغرافيا.

بينما فجر الشاهد عماد بدوي سعيد محمد مسئول عن قيد حركة تلقي إخطارات من القوات والرد عليها مفاجأة أخري, بأن مساعد وزير الداخلية للأمن المركزي اتخذ قرارا بتعزيز كل الخدمات الخارجية بسلاح آلي وخرطوش ومن بينها السفارة الإسرائيلية والسفارة الأمريكية والمنشآت الحيوية والمهمة, وأن مسئولية حمايتها للأمن المركزي.

أما بالنسبة للبند رقم297 المحرر في الساعة11.27 مساء يوم28 يناير2011, والخاص باستعمال القوات لسرعة توصيل الذخيرة للقوات الموجودة في خدمة الوزارة, قرر أن اللواء إسماعيل الشاعر هو المسئول عن إعطاء هذه التعليمات.

حلمي يطلب تقارير رقابية عن قيادات "الصحة"

 طالب د. عمرو حلمي وزير الصحة والسكان هيئة الرقابة الإدارية بعمل تقارير عن جميع قيادات الوزارة بكل شفافية ووضوح مؤكدا ان القيادات الناجحة والنزيهة ستستمر بالوزارة وأي شخص كتبت في حقه تجاوزت ستتخذ بشأنه الاجراءات اللازمة.

وأوضح انه تم تنفيذ الاقتراح الخاص بانشاء مجلس ولجان لادارة النقل بجميع المستشفيات التابعة للوزارة وتضم كل لجنة خمسة من شباب الاطباء لابداء ارائهم في كيفية تحسين الأداء بالمستشفي حسبما ذكرت صحيفة "الجمهورية".

وقال الوزير إنه يتم تزويد المستشفيات بفرق أمن وحراسات خاصة لتأمين الأطباء أثناء عملهم.. مبيناً أنه تقرر عقد لقاء كل اسبوعين مع نقابة الاطباء وآخر شهري مع نقابة الصيادلة لبحث مشاكلهم خاصة الشباب موضحا أنه سيشرف بنفسه علي حركة التكليف القادمة ولن توجد بها استثناءات وسيتم التوزيع طبقا لمجموع الدرجات واحتياجات المحافظات.

ممدوح حمزة يطالب «العسكرى» بتحديد موقع على حدود إسرائيل لمظاهرة «دمنا ليس رخيصاً»

أجرى الدكتور ممدوح حمزة، أمين عام «المجلس الوطنى المصرى»، اتصالاً بالمجلس العسكرى، طالب خلاله بتحديد نقطة على الحدود المصرية - الإسرائيلية للتجمهر، موضحاً أنه سيتم تسيير ٢٠ أتوبيساً تحمل حوالى ١٠٠٠ مصرى سيرفعون لافتات تحمل رسالة واضحة للشعب الإسرائيلى وحكومته وجيشه بأن العهد اختلف وأن أصدقاءهم السابقين رحلوا.

وقال حمزة فى تصريحات لـصحيفة«المصرى اليوم»: إنه لم يطلب إذناً من المجلس العسكرى، بل طلب تأمين وتحديد خط السير، موضحاً أن هذه الخطوة ليست تصعيداً، لأن المصريين سيقفون على أرضهم وحدودهم وسيرفعون شعار «سلمية.. سلمية»، ليؤكدوا للإسرائيليين أن الدم المصرى لم يعد رخيصاً.

وأضاف حمزة: «نحن قادرون على تنظيم مسيرات مليونية عربية سلمية إلى القدس فى عمق إسرائيل دون سلاح مع شعوب سوريا ولبنان والأردن إذا لم تلتزم إسرائيل بحدودها، مشيراً إلى أنه لا يستطيع الفصل بين ما يحدث فى سيناء والاعتداءات على إسرائيليين، محملاً الرئيس السابق مبارك مسئولية ما يحدث، لأنه لم يعمر سيناء على مدى ٣٠ عاماً، ولم يحاول التفاوض على اتفاقية كامب ديفيد لتعديلها.

وأوضح أمين عام المجلس الوطنى أن مصر تعيش فترة نقاهة ويجب ألا يتم استدراجها، متهماً إسرائيل بأنها لا ترغب فى وجود ديمقراطية حقيقية داخل مصر و«بالتالى فهم أكبر عملاء الثورة المضادة».

وزير التعليم العالي: لم أطلب من رؤساء الجامعات الاستقالة

أكد د. معتز خورشيد وزير التعليم العالي والدولة للبحث العلمي أن اسلوب الانتخاب المباشر الذي اختاره اعضاء هيئة التدريس بالجامعات سيطبق علي الاماكن الشاغرة حاليا وعددها ٧ رؤساء جامعات و٣٢١ عميد كلية يمثلون 40٪ من اجمالي القيادات الجامعية. واشار الوزير في تصريحات له امس لم يطلب استقالة القيادات التي لم تنته ولايتها مؤكدا ان هذا الامر يرجع اليها او صدور مرسوم بقانون من المجلس العسكري بذلك حسبما ذكرت صحيفة "الاخبار".