تعر ف على سبب تسمية سورة الرعد
سورة الرعد هي السورة الثالثة عشرة في القرآن، وعدد آياتها ثلاث وأربعون آية، وذهب بعضهم إلى أن السورة مكية، وإن افتتاح السورة، وطبيعة الموضوعات التي تعالجها، كل أولئك يدل دلالةً واضحةً على أن السورة مكية، وليست مدنية، كما جاء في بعض الروايات والمصاحف، وأنها نزلت في فترة اشتد فيها الشرك والإعراض والتكذيب والتحدي من المشركين.
وجب التطرق أولًا إلى سبب تسميتها بهذا الاسم، فورد تسمية هذه السورة في كلام السلف، وذلك