كيف يمكن أن تأثّر سورة ص على حياة المسلم؟

التدبر فى كتاب الله من صفات المتقين و من أسباب زيادة الإيمان والثبات على الطاعة وورد في سورة ص بعض الأفكار التي من هدفها التّأثير في شخصيّة المسلم، ومن ذلك: ردعُ الإنسان عن السّير في طريق الضلال والكفر من خلال توبيخ المشركين وتهديدهم بمثل ما حلّ في الأمم الأخرى.

 

الأمر بالاقتداء والتزام الدّين القويم وبالرّسل السابقين كداود وأيوب وغيرهم وذكر مجازاتهم الجزاء الحسن على صبرهم.

 

الثناء على داود وسليمان وأيوب -عليهم السّلام-، وهذا مما يعزّز انتماء الإنسان المسلم إليهم ويعين على الاقتداء بهم.

 

ذكر يوم القيامة وإثبات أنّ البعث آت لا محالة، وأنّ

كلًًّا سيجزى بفعله خيرًا أو شرًّا، وذكر نعيم المؤمنين المتقين ووصف أحوالهم يوم القيامة.

 

ذكرُ بعض العطايا الخيرة التي يُعطاها الإنسان المسلم في الدّنيا وشكرها، كما أعطي سليمان وشكر.

 

ذكرُ أنّ الله مع العبد المؤمن من خلال قصّة أيوب -عليه السّلام- فى الشفاء والابتلاء.

 

التّحذير من إبليس ومكائده، ولأنه هو من أغوى سيّدنا آدم -عليه السّلام- وحواء فكان سببًا في إخراجهما من الجنّة.