مشروعية زكاة الفطر
تُعرَف زكاة الفِطْر، أو ما تُسمّى بصدقة الفِطْر بأنّها: الزكاة التي تكون بسبب الفِطْر من رمضان، وهي تُقدَّم لمُستحقّيها؛ ابتغاء الأجر والثواب من الله -تعالى-، قال ابن عبّاس - رضي الله عنه -: (فرضَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ زكاةَ الفطرِ طُهرةً للصَّائمِ منَ اللَّغوِ والرَّفثِ وطُعمَةً للمساكينِ).
وقال الشيخ عطية صقر رحمه الله فُرِضت زكاة الفِطْر في السنة الثانية من الهجرة، ويبدأ وقت إخراجها بعد غُروب شمس آخر يوم من أيّام شهر