صفات الله عز وجل الحسني
قال بعض أهل العلم إن صفات الله عز وجل الحسنى عديدة وتنقسم كما يلى:
الأوليّة: وتعني أن الله سبحانه وتعالى الأول لا يوجد قبله شيء ولا بعده شيء، وتعد إحدى الصفات الذاتية.
الإتيان والمجيء: وهي من الصفات الخبرية.
الإجابة: وهي من الصفات الفعلية، وتعني أنه عز وجل مجيب الدعوات.
الإحاطة: وتعني الإحاطة بالزمان والمكان، فالله سبحانه وتعالى هو الأول والآخر، والظاهر والباطن، وهي من الصفات الذاتية.
الإحسان: وهي من الصفات الفعلية، وتعني منح مخلوقاته نعماً عديدة. الإحياء: وهي من الصفات الفعلية، وتعني قدرة الله عز وجل على إعادة الأحياء، وإماتة الأحياء.
الأخذ باليد: وهي من الصفات الفعليّة الخبرية.
الإرادة والمشيئة: وهما من الصفات الثابتة في كتاب الله وسنّة رسوله صلّى الله عليه وسلّم.
الاستحياء: وتعني أن الله عز وجل حييٌّ ستّير.
استدراج الكافرين: وهي من الصفات الفعليّة، وتعني أن الله سبحانه يستدرج الكافرين من حيث لا يعلمون.
الاستهزاء بالكافرين: وتعني أن الله تعالى يستهزئ بالكافرين ويمدّهم في طغيانهم يعمهون، وهي إحدى الصفات الفعليّة الخبريّة الثابتة في القرآن الكريم.
الاستواء على العرش: وهي إحدى الصفات الخبريّة الفعليّة الثابتة في القرآن الكريم، والسنة النبوية الشريفة.
الأسف: وهي إحدى الصفات الفعليّة الخبريّة، وتعني الغضب.
الإعراض: وهي إحدى الصفات الفعليّةٌ الثابتة في الأحاديث النبويّة الشريفة.