من المهلكات جسد معطل عن طاعة الله
الجسد الذى يتحرك للدنيا وللمصالح الشخصية والمنافع الدنياوية ومعطل عن طاعة الله وعن الصلوات فى جماعة وعن صلة الأرحام وعن قضاء حوائج الناس هذا الجسد يبغضه الله سبحانه وتعالى ودائمًا القرآن يأمرنا بالخير والطاعة ويقول"فاسعوا إلى ذكر الله، فاستبقوا الخيرات، وسارعوا إلى مغفرة من ربكم، ففروا إلى الله" وأسعد الناس من أسعد الناس، وورد فى الأثر حينما يضع الإنسان فى القبر يأتى إليه ملك يسأله الإنسان من أنت فيرد
وقضاء حوائج الناس قال عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم قضيت أو لم تقض خير من الاعتكاف فى مسجدى هذا.