كُلَّ يَومٍ هُوَ في شَأنٍ
قال اهل العلم هناك انواع للقدر منها القدر اليومي وهو في قوله تعالي ﴿كُلَّ يَومٍ هُوَ في شَأنٍ﴾ وقال مجاهد يعطى سائلاً ، ويفك عانياً ، ويجيب داعياً ، ويشفى سقيماً ويغني فقيرا ويفقر غنيا ويعافي من يشاء ويبتلي من يشاء وقيل عن الشافعي كن عن همومك معرضاً و كل الأمورَ إلى القضاء ،وأبشر بخيرٍ عاجل تنسى به ما قد مضى، فلرُبَّ أمرٍ مسخطٍ لك في عواقبه رضا،و لربما اتسع المضيقُ و ربما ضاق الفضاء والله يفعل