زوجتى شوهت سمعتى داخل عملى وأمام أسرتى.. كلام زوج فى دعوى طلاق
زوجتى تطالبنى بالاهتمام بها والسفر معها والسهر كل ليله وبسبب رفضى لطلباتها الغريبة شوهت سمعتى داخل عملي فقررت اللجوء الي القضاء خاصة بعد تهديدها لى بحبسي في حاله عدم حصولها علي حقوقها المالية.
اقرأ أيضًا .. زوجة ستايل..مدرس يطلق زوجتيه بسبب بنطلون مقطع
قال الزوج الثلاثينى في دعواة أنا من أسرة متوسطه الحال أبى كان يعمل ليل نهار ليوفر لنا مستوى معيشى مناسب تخرجت من جامعه الحقوق بتقدير امتياز وتمكنت من الإلتحاق بإحدى الشركات الهامه.
في أحدى الأيام أعلنت الجامعه عن حاجتها لأساتذة جامعه تقدمت باوراقي وبعد شهر واحد فوجئت بتعيينى، بدأت العمل وحظيت بإحترام الجميع وإهتمامهم كما عملت بمكتب خاص مساء.
بدأت أسرتى في أقناعى بضرورة الزواج وتكوين أسرة ماطلتهم كتيرا واخبرتهم ان الزواج أمر مرفوض بالنسبه لى،مرت الأعوام وبلغت من العمر عامى الثلاثين وبدأت والدتى في إعلان غضبها لعدم زواجى وبالرغم من ضغوط أسرتى علي كنت دائم الرفض حتى قابلت زوجتى ووقعت في حبها بدون ان أشعر
زوجتى كانت طالبه بالجامعة لفتت انتباهى بثقتها بنفسها وتفوقها الدراسى اقتربت منها وشعرت بأعجابها بى طلبت منها الارتباط فوافقت لكن بشرط تأجيل الزواج حتى تتمكن من إنهاء دراستها الجامعية.
تمت الخطوبه و انشغلت بإعداد عش الزوجيه بالاضافه إلي عملى، كنت أقابل زوجتى قليلا لكنها كانت من أجمل أيام حياتى خاصه وأنها أول فتاة تدخل حياتى، فور تخرجها تم الزفاف وسافرت معها لقضاء شهر العسل .
.
عدت إلي عملى وانشغلت به فتحول زوجتى حياتى إلي جحيم بسبب انشغالي بالعمل وقضاء اغلب الوقت خارج البيت حاولت كثيرا اقناعها بأن عملى شئ هام وهو الذى سيوفر لنا الحياة الكريمه كانت تصمت لعدة أيام ثم تثور وتهدد
أشتكيت أسرتها فأتهمتنى بأهمالها وأن عملي أهم شئ عندى، بالرغم من كل شئ تعاطفت أسرتها معى وحاولوا تهدئه الوضع بيننا عادت زوجتى إلي بيتها لكن سرعان ما اشتغلت نيران الحرب داخل البيت مرة أخرى ورفضت زوجتى الصلح أو مشاركتى حياتى.
عرضت عليها النزول إلي مجال العمل لكنها رفضت حاولت أشغال وقتها بأى عمل لكنها كانت تفشل فيه او ترفض العمل أشتد بيننا الخلاف لتبدأ في اهانتى أمام الأهل ولم تكتفي بذلك بل بدأت في اتهامى بعدة اتهامات باطله.
شعرت بخيبه أمل رهيبه بسبب سوء إختيار شريكه حياتى.. فزوجتى سليطه اللسان وعنيدة أخبرتها في رغبتى في الانفصال عنها لتركها بأن تحظى بفرصه الزوج المناسب لها وبدلا من أن توافق هددتنى بقائمه المنقولات وطالبتنى بتسديد كافه حقوقها الماليه ولم تكتفي بذلك بل قامت بفضحى داخل عملى واتهمتنى أمامهم باتهامات غير حقيقيه.
قررت اللجوء الي القضاء وأقمت دعوى طلاق للضرر وطالبتهم بالاستماع إلي الشهود للتأكد من صحه كلامى، وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الاسرة ولم يتم الفصل فيها.
لمتابعة المزيد من أخبار الحوادث انقر هنا