طليقتي حرمتني من أبنائي.. حكاية زوج في دعوى رؤية
وقف الزوج الأربعينى أمام محكمه الأسرة يطالب رؤيه ابناؤة بانتظام بعد امتناع طليقته من مقابله ابناؤة أو التواصل معاهم حتى الهاتف المحمول منعتهم من التحدث إليه.
قال : "تزوجت من زميلتي بالعمل والتى وقعت فى حبها من أول نظرة وبسبب خفه ظلها ورقتها وروحها المرحه قررت الارتباط بها تمنيت أن أعيش معها حياة جميلة".
وأضاف :"تمت الخطوبه وكانت من أجمل أيام حياتى وبعد الزفاف عشنا أجمل أيام العمر وكلل الله سعادتنا بأن رزقنا بثلاثه ابناء أضافوا لحياتنا السعادة والاستقرار ".
وأردق :"عملت ليل نهار لتوفير متطلباتهم البسيطه كما كرست زوجتى وقتها وجهدها لى وأبنائنا السنوات مضت لتصل إلى عامنا ال15 لتنقلب أحوالنا فجأة وتهب رياح الخلافات على بيتنا والتى عرفت طريقها إلينا دون مبرر".
وتابع :"حاولت إنهاء الخلافات ولكننى فشلت خاصه وأن زوجتى أصيبت بالتغيير بعد تعرفها على صديقه حولت حياتنا إلى جحيم وتسببت فى
وأشار إلى أنه قرر اللجوء إلى محكمة الأسرة بعد أن فشلت جميع وسائط الأهل، لذا أقام دعوى رؤيه لأبنائى، وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام المحكمة ولم يتم الفصل فيها.