رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المحكمة تستمع لدفاع المتهم الثاني في قضية تهريب الآثار

بوابة الوفد الإلكترونية

استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بعابدين، اليوم الأحد، إلى دفاع المتهم الثاني "أحمد حسين مجدى"، المتهم بالحفر والاتجار في الآثار.

وقال الدفاع للمحكمة، إن المتهم الثاني لم يقم بواقعة الحفر لانتفاء ركن الجريمة المادى، حيث إن المضبوطات والإحراز عبارة عن آثار من الحضارة الإسلامية والفرعونية والرومانية والقبطية، وتعود لعصور مختلفة، ومن

غير المنطقي أن تكون نتيجة لحفر مقبرة شخص ما حيث إنها يكون بها مقتنيات عصر واحد فقط، ولذلك يدل على أن الأحراز من مصدر آخر.
وأضاف الدفاع أن المتهم جمع بعد التماثيل من منطقة الأقصر قائلًا "غاوي تماثيل وعملات قديمة"، ووضعها داخل مسكنه وثبت أنها غير أثرية، مؤكدًا أنه بذلك تكون جريمة الحفر والاتجار منتفية الأركان.
كانت النيابة العامة أحالت شقيق وزير المالية الأسبق بطرس غالى وآخرين إلى محكمة الجنايات، مع سرعة ضبط وإحضار "لاديسلاف أوتكر سكاكال" القنصل الفخرى السابق لدولة إيطاليا بالأقصر الهارب، وإدراجه على النشرة الدولية الحمراء، وقوائم ترقب الوصول لاتهامهما بقضية تهريب الآثار المصرية لأوروبا.
وذكرت تحقيقات النيابة العامة، أن عملية تتبع شبكة تهريب الآثار المصرية لأوروبا وعلى وجه التحديد لدولة إيطاليا تمت على قرابة العام تم خلالها إجراء كل التحريات اللازمة، وكانت المدة كافية لمعرفة كل أعضاء الشبكة الإجرامية، وكيفية ارتكاب الواقعة ودور كل متهم.
وكشفت التحقيقات أن القطع المستردة تتكون من 21660 عملة معدنية، إضافة إلى 195 قطعة أثرية منها 151 تمثالًا أوشابتى صغير الحجم من الفاينس و11 آنية فخارية و5 أقنعة مومياوات بعضها مطلي بالذهب وتابوت خشبى ومركبين صغيرتين من الخشب و2 رأس كانوبى و3 بلاطات خزفية ملونة تنتمى للعصر الإسلامى، وتخضع القطع الآن لأعمال الترميم، وهذه القطع ليست من مفقودات مخازن أو متاحف وزارة الآثار. استمعت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بعابدين، اليوم الأحد، إلى دفاع المتهم الثاني "أحمد حسين مجدى"، المتهم بالحفر والاتجار في الآثار.
وقال الدفاع للمحكمة، إن المتهم الثاني لم يقم بواقعة الحفر لانتفاء ركن الجريمة المادى، حيث إن المضبوطات والأحراز عبارة عن آثار من الحضارة الإسلامية والفرعونية والرومانية والقبطية، وتعود لعصور مختلفة، ومن
غير المنطقي أن تكون نتيجة لحفر مقبرة شخص ما حيث إنها يكون بها مقتنيات عصر واحد فقط، ولذلك يدل على أن الأحراز من مصدر آخر.
وأضاف الدفاع أن المتهم جمع بعد التماثيل من منطقة الأقصر قائلًا "غاوى تماثيل وعملات قديمة"، ووضعها داخل مسكنه وثبت أنها غير أثرية، مؤكدًا أنه بذلك تكون جريمة الحفر والاتجار منتفية الأركان.
كانت النيابة العامة أحالت شقيق وزير المالية الأسبق بطرس غالى وآخرين إلى محكمة الجنايات، مع سرعة ضبط وإحضار "لاديسلاف أوتكر سكاكال" القنصل الفخرى السابق لدولة إيطاليا بالأقصر الهارب، وإدراجه على النشرة الدولية الحمراء، وقوائم ترقب الوصول لاتهامهما بقضية تهريب الآثار المصرية لأوروبا.
وذكرت تحقيقات النيابة العامة، أن عملية تتبع شبكة تهريب الآثار المصرية لأوروبا وعلى وجه التحديد لدولة إيطاليا تمت على قاربت العام تم خلالها إجراء كل التحريات اللازمة، وكانت المدة كافية لمعرفة كل أعضاء الشبكة الإجرامية، وكيفية ارتكاب الواقعة ودور كل متهم.
وكشفت التحقيقات أن القطع المستردة تتكون من 21660 عملة معدنية، إضافة إلى 195 قطعة أثرية منها 151 تمثالا أوشابتى صغير الحجم من الفاينس و11 آنية فخارية و5 أقنعة مومياوات بعضها مطلي بالذهب وتابوت خشبى ومركبين صغيرتين من الخشب و2 رأس كانوبى و3 بلاطات خزفية ملونة تنتمى للعصر الإسلامى، وتخضع القطع الآن لأعمال الترميم، وهذه القطع ليست من مفقودات مخازن أو متاحف وزارة الآثار.