عدم الإنجاب حول حياتي لجحيم.. حكاية شاب يطلب الطلاق: عاوز أبقى أب
زوجتى كثيرة الشكوى، الرضا والسعادة النفسية لا تعرف معناهم ترفض التغيير حولت حياتى إلى جحيم لا يطاق حاولت ان أساعدها فى التغيير لكنى فشلت فقررت تطليقها
عندما تزوجت لم أتعرف على زوجتى جيدا فقد رايتها فتاة هادئة رقيقه تمتاز باحترام الآخرين شعرت بمرور الوقت انجذابى لها وقررت التقدم لطلب يدها وافقت وتمت الخطوبة وشعرت بأننى فى طريقى لتكوين أسرة صغيرة
تم الزواج عشت اجمل أيام حياتى خلال شهورنا الأولى لكن زوجتى تبدلت وتحولت إلى النقيض بسبب تاخير الحمل شعرت بان زوجتى تبدلت وأصبحت فتاة أخرى
قمنا بإعداد التحاليل الطبيه اللازمة والتى أكدت خلونا من ايه أسباب تمنع الإنجاب وطالبنا الطبيب بترك الأمر لحدوثه بطريقه طبيعية ومنذ تلك اللحظة وأنا اعانى من شكوى زوجتى الدائم والكآبة التى إضافتها لحياتنا بدون
طلبت منها السفر لتغيير بعض الأجواء لكنها رفضت الاستماع إلى وأصرت على شكوتها عامين عشتهم مع زوجتى فى تعاسه وبدون ان اشعر وجدت نفسي أفضل قضاء الوقت خارج المنزل للابتعاد عنها قدر المستطاع
اشتكيت لأسرتها لإقناعها بتغير سلوكها لكنهم فشلوا بل بدؤا فى مهاجمتى ومطالبتى بضرورة تحملها شعرت باليأس وقررت الانفصال عنها لأقف أمام مطالب ماليه تفوق قدراتى المالية
لجأت إلى اقامه دعوى طلاق للضرر وحتى الان ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الأسرة بزنانيرى ولم يتم الفصل فيها.