خلعته فتخلى عن نجلته.. أم تلجأ للمحكمة للمرة الثانية: مبيصرفش على البنت
تزوجت زميلى بالكلية تصورت أن الحب سيكون سبب رئيسى فى نجاح حياتى الزوجيه لكن الحقيقه كانت مخالفه لتوقعاتى فزوجى عنيف سليط اللسان الاعتداء البدنى كان شبه يومى لأسباب تافهه الحب تبدل فى قلبى إلى كراهية طلبت الانفصال لكنه رفض فقررت خلعه وبسبب حصولى على حكم الخلع قام زوجى برفض الإنفاق علي ابنته الوحيدة عقابا لى.
تحولت حياتى إلى سلسله من القضايا أحاول أحاول الحصول على حقوقى الماليه خاصه وأن ابنتى تبلغ العامين وتحتاج إلى مصاريف خاصه بها.
بعد الزواج تحول زوجى الى النقيض اكتفشت ام الشاب الذى وقعت فى حبه ما هو إلا شخص مخادع عديم الضمير اوهمنى بالحياة المليئه بالحيويه لأكتشف أن حياتى عبارة عن سب واهانه وسوء معامله ، وحتى لا أحصل على لقب مطلقه ويشمت بى الآخرين قررت التحمل ومحاوله تعديل سلوكه لكنه أصر على طريقته العنيفة وسوء سلوكه وقسوة القلب كنت أبيت
كرهت حياتى وتمنيت الموت وكرهت الحياة الزوجيه واعتبرتها مصدر اهانه وألم نفسي كل صديقاتى طالبتهم بعدم الإقدام على تلك الخطوة والتى اعتبرتها خطوة فاشله .
بعد معاناة حصلت على حكم قضائى بالخلع تخيلت باننى حصلت على حريتى لكن زوجى قرر الإنتقام منى ورفض الانفاق على ابنته بالرغم من علمه باننى لا أعمل وليس لدي مصدر دخل .
أقمت دعوى نفقه أطفالى وأجر حاضنه وحتى الآن لم احصل على حكم قضائى لصالحى، أنهت الزوجه كلامها اتمنى ان أحصل على حكم قضائى واتمكن من تنفيذة.