رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أم تطلب الخلع: "زوجي ضربني ويرفض الاعتراف بابنته"

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

بعد الزواج اكتشفت ان زواجى كان عبارة عن انتقام من أسرتى، زوجى قرر الانتقام منى بدون تم اقترف أي ذنب نار الحقد، لم تجعله يتمكن من التمييز بينى وبين أسرتى و لم يغفر لى.

كلمات الزوجه العشرينية أثار حفيظة الحاضرين داخل محكمه زنانيرى فالكل كان فى حاله دهشة من كلام الزوجه فى دعوى الخلع الذى أقامتها ضد زوجها.

قالت الزوجه ذنب أمى انها استمعت إلى كلام شقيقها وقبلت ان يقوم بتسجيل الشقه باسمها حتى يحرم زوجته من الاحتفاظ بتلك الشقه لرغبته فى الزواج من أخرى .

لكن بعد مرور الوقت شعرت أمى بتأنيب الضمير وقررت تعويض إبنه كانت تعامله مثل أمه وفرت له الكثير وكانت تساعدة ماليا وبعد تخرجه وفرت له فرصه عمل مناسبه .

تقدم لطلب يدى وافقت أمى وكانت سعيدة بطلبه لأنها كانت تشعر بأنه إبن لها وأنها ساهمت فى نشأته وتربيته.

تم الزواج فى حفل ضم الأهل والأصدقاء فى بدايه الأمر كان زوجى رقيق جدا معى حتى اكتشفت إننى أحمل فى أحشائى ابن

منه بعد فترة بدأ زوجى فى تغيير معاملته لى وحول حياتى إلى جحيم ثم قام بطردى من بيتى حاول الأقارب التدخل لكنهم فشل بعد ان أعلن عن نيته معى وهو الإنتقام منى.

عشت ظروف قاسيه جدا لشعورى بالظلم والقهر من زوجى وتدمير حياتى بدون ام اقترف ذنب وما زاد الطين بله هو رفضه تسجيل ابنته فى سجل المواليد ليستكمل بذلك باقى مسلسل الإنتقام الذى بدأ فيه.

كل الحلول الودية فشلت معه فقررت خلعه للتخلص منه، وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة بزنانيرى ولم يتم الفصل فيها، وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.