مرضت فطردها من المنزل.. زوجة تلجأ للمحكمة لتلزم زوجها بمصاريف العلاج الكيماوي

عشت مع زوجى كما امرننا ديننا الحنيف لم أقصر يوما فى حقه او حق اطفالى تحولت إلى خادمه بدون أجر وكنت سعيدة بهذا الوضع فقد تربيت ان الزواج مودة ورحمه زوجين قررا التشارك فى الحياة على الحلو والمر لكن زوجى كان له رأى آخر فهو حنون وعطوف طالما أقوم بواجباتى على أكمل وجه ولم اقصر فيها لكن حينما تعرضت إلى اصابتى بالمرض اللعين قرر زوجى التخلى عنى وطردى من منزلى.

 

بكت الزوجه فى إنهيار قائله لم يرحم ضعفى وذلى بسبب المرض بل قام بطردى وحرمانى من اطفالى حتى استكمل مراحل العلاج وأعود إليهم سليمه معافاه.

 

انتظرت من زوجى ان يبكى على حالى او يحزن بسبب

مرضى انتظرت ان يضمنى إلى صدرة ويؤكد حبه لى لكننى وجدت شخص عديم الإحساس ناكر للعشرة تركنى فى وقت احتياجى له عند الطبيب المعالج وعاد إلى المنزل ليشاهد التليفزيون.

 

رفض تماما الإنفاق على علاجى توسلت إلى والدته للتوسط بيننا لكننى اكتفشت ان ما يفعله زوجى من صنيع والدته ولاننى لا أملك المال اللازم لعلاجى قررت أقامه دعوى نفقه أمام محكمه الأسرة باكتوبر لألزام زوجى بدفع مصاريف علاجى بعد تخليه عنى.