امرأة تطلب بالطلاق بسبب عنف أبو العيال
رفضت خدمه شقيقات زوجى فتلقيت علقه موت كدت أفقد حياتى فيها لم تكن الأولى لكن صبرى على حياتى معه نفذ فقررت أقامه دعوى طلاق للنجاة بحياتى.
كانت تلك كلمات الزوجه الثلاثينيه التى وقفت فى حاله من الانهيار أمام محكمه الأسرة بمصر الجديدة تشكو قصتها مع زوجها قائله زوجى عنيف قاسي القلب لغه الحوار معه عبارة عن الضرب والإهانة يعاملنى كاننى جاريه اشتراها من سوق العبيد وليس زوجه له قرر أن تشاركه حياته الزوجيه .
عندما قررت الانفصال عنه اكتشفت اننى حامل فقررت تحمل قسوة حياتى معه على أمل التغيير لكن الأوضاع ازدادت سوءا وبدأ فى استغلالى والاستيلاء على راتبى وعندما حاولت الرفض تعدى على بالضرب.
بدأت فى اجتناب كل ما يثير غضبه أو يجعله حاد معى وبسبب تخاذلى فى حقوقى ساءت معاملته لى وبدأ فى اجبارى على خدمه شقيقاته وعندما رفضت بسبب انشغالى فى عملى بالاضافه الى طفلتى التى تحتاج إلى رعايتى لقننى علقه موت.
الحياة مع زوجى قاسيه جافه خاليه من إيه مشاعر فقررت الحصول على حريتى وأن أعتق نفسي من سوق الجوارى.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمة الأسرة ولم يتم الفصل فيها.