رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

المرأة اللعوب.. زوج يقتل عشيق زوجته باللكمات

ضرب- أرشيفية
ضرب- أرشيفية

لبست الزوجة عبائة الشيطان وطعنت زوجها في شرفه ودمرت حياتها الزوجية التي فاقت الـ 15 عاما، وتركت نفسها لشهواتها القديمة وعادت إلى عشيق الفيس بوك لتنغرز معه في الحب الشيطاني وقضاء الليالي الحمراء معه، وفي يوم الجريمة عاد الزوج مبكرا من العمل وإذا به يتفاجأ بوجود العشيق علي سريره فلم يتمالك نفسه وقام بالاعتداء علي العشيق بالضرب المبرح حتي لفظ أنفاسه الأخيرة  .

 

ملت الزوجة من الفراغ وطول الوقت التى تقضيه بمفردها داخل الشقة وأثناء تواجد زوجها في عمله بحثت في ماضيها لتتذكر حبها القديم  فقررت الزوجة الاتصال به متناسيه زوجها الذى يشقا من أجلها وغاصا سويا في بحر الرذيلة.

 

استمرت الزوجة في الخيانة حتى طالبها العشيق بالمقابلة ترددت في البداية وامام إلحاح العشيق وافقت ولكنها رفضت أن تذهب لشقته واتفقوا على أن يذهب العشيق إلي شقتها بمنطقة الشرابية.

 

ذهب عمرو .ا الزوج المخدوع إلى ورشته كعادته اليومية لتستغل الزوجة هدوء الشقة وتحضر عشيقها ليمارسوا العلاقة المحرمة على سرير الزوجية أمسكت اللعوب بهاتفها واتصلت بالعشيق العجوز صاحب ال ٥٠ عاما وحددا سويا موعد السهرة الحمراء.

 

وليلة الواقعة حضر العشيق الي الشقة في الموعد المحدد وظنت الزوجة أن ليلتها تمر بأمان وان زوجها لن يعود للمنزل باكرا كعادته، جاء وقت السهرة ليطرق

القتيل على الباب وتفتح الزوجة وهى ترتدي الملابس المثيرة وبعد مرور دقائق معدودة حدثت المفاجأة.

 

عاد الزوج باكرا ودخل لشقته ارتبكت الخائنة وعشيقها حاول في البداية الاختباء داخل الدولاب ومن ثم اسفل السرير ولكن شك الرجل شك في سلوك زوجته ولاحظ ملابس العشيق فانهال عليها ضربا وافصحت عن مكانه سدد الزوج للعشيق ضربات قاتلة بيده حتى لفظ أنفاسه الأخيرة بين يديه.

 

رفض عمرو قتل زوجته واتفقا سويا على خدعة لإرباك الأمن وانقاذ سمعتهم وان يقولا أن القتيل جاء لسرقة محتويات واموال من المنزل.

 

بدأت الزوجة في تمثيل الروايه الجديدة واطلقت الصراخ والاستغاثه بالجيران قائله.."الحقونا في حرامي".

 

انتقلت أجهزة الأمنيه الى مسرح الجريمه وتم تشكيل فريق بحث نجح فى كشف لغز الجريمة واعترفت الزوجه بكل التفاصيل ومثل الزوج جريمته أمام جهات التحقيق لتقرر النيابه حبسهما ٤ايام على ذمة القضية.