مراتي عايزة تكون راجل البيت.. والطلاق سبيل نجاتي منها

مراتى عايزة تكون راجل البيت كثيرا تحدث معها لإقناعها بأننى لن أتمكن من تحقيق رغبتها فلقد تربيت فى بيت كانت أمى تحترم والدى وتكرس وقتها وجهدها لأسرتها الصغيرة كان لوالدى قيمته وهيبته داخل البيت.

 

وقف الزوج يكسو وجهه خجل مما تعرض إليه على يد زوجته قال بصوت خافت مراتى سليطة اللسان عصبية لدرجة لا توصف فى أول أيام زواجنا افتعلت معى مشاجرة وقامت بتحطيم كل ما وقع أمامها رفضت تلك الطريقة واتصلت بوالدها لأفاجئ بها تصرخ فى والدها كما قامت والدتها بإهانة والدها أمامى عندما حاول نهرها على سوء سلوكها.

 

منذ تلك اليوم واكتشفت أن زوجتى تتشبه بوالدتها فهى امرأة متسلطة تمكنت من فرض سيطرتها على زوجها والذى رضخ لطريقتها الغريبة.

قررت عدم تنفيذ طلباتها وتعديل سلوكها خلال سنوات الزواج التى شهدت العديد من الخلافات الكثيرة رزقنا الله بطفلين طلبت من زوجتى تغيير طباعها لكنها عجزت كما عجزت عن تحمل طباعها.

 

فى إحدى الخلافات قامت زوجتى بسبى وقذفى بزجاجة لتشتعل النار بداخلى وأثور فى وجهها وأترك بيت الزوجية لها ولأبنائنا وأعود إلى منزل أسرتى.

انفصلت عنها حوالى عام كامل وبدلا من أن تحاول احتواء الموقف تعدت على والدى بالسب والإهانة كما تعدت على شقيقتى الوحيدة بالسب وحاولت تحطيم سيارتها.

 

بالرغم من كل ما بدر منها قررت أن اسامحها وأعود إليها من أجل أطفالنا الصغار لتعلقهم بى هدأت العاصفه بيننا عدة أشهر ثم عادت ريما لعادتها القديمه فقررت أن أطلقها لكنها رفضت وهددتنى بأن تشوة سمعتى فقررت أقامه دعوى طلاق للضرر للتخلص منها يكفى ما ضاع من عمري معها.