رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شباب أون لاين: موظف حكومي يفتقد الحزم


أثار الخطاب الأخير للدكتور عصام شرف، رئيس الوزراء، موجة من الاحتجاجات والرفض لدى فئة كبيرة من الحركات الثورية لدرجة أن بعض المعتصمين في ميدان التحرير قرروا تصعيد احتجاجاتهم ضد حكومة شرف، معتبرين أنه لم يحقق أهم المطالب الثورية.

منتدى صفحة “شباب أون لاين” على موقع الفيس بوك طرح سؤالا لأعضاء الصفحة حول رأيهم في خطاب د. شرف، لكن الإجابات تحولت إلى محاولة لتقييم شخصية وأداء رئيس الوزراء نفسه، وفيما يلي أبرز التعليقات:

* أحمد يوسف: الخطاب غير مرضي تماما، حيث لم يتحدث عن علنية المحاكمات ولا الأجور، ولا مبارك ولا الوزراء السابقين اللي خدوا براءة.

* كاواوي أحمد: الدكتور عصام شرف أصبح يتعامل بمنطق الموظف الحكومي قبل الثورة ولا يتعامل بمنطق الثائر.

* هدى داوود: إحساس وصلني وهو بيلقي الخطاب إنه خايف وبيرتعش، وعشان أنا بحب هذا الرجل لا يجب أن أراه كما رأيته، أريده قويا شديدا.

* محمد الشاذلي: المفروض الناس تصبر على عصام شرف شوية، لأن الهدم الذي تم في الفترة السابقة لا يمكن أن يعاد بناءه بين يوم وليلة.

حمدي عثمان: الدكتور عصام شرف رئيس وزراء محترم، ولكنه يفتقد التنفيذ والحزم، ولا أعرف لماذا يتباطأ في التنفيذ.

* محمد فرحات: الرجل المناسب في الوقت غير المناسب، حيث يتعرض للكثير نن الضغوط من الحركات الثورية والائتلافات الشبابية والمطالب الفئوية.

* نبيل حواري: الخطاب الذي ألقاه عصام شرف مُعد بطريقة البيان العسكري ولا جديد فيه.

* دعوة للتفاؤل. مصر أجمل بعد الثورة: هذا الخطاب يعبر عن قوة إيمان د. عصام شرف بمطالب الشعب واحترامه لهم، وحقق أغلب مطالبهم، ولكن أغلب الشباب أصبح الرفض صفة سائدة لديهم ضد أي قرار حكومي حتى وإن كان في صالحهم.

* داليا علي: الأيام القادمة ستكشف صدق الحكومة في تنفيذ ما تعهدت به:

* أبو آدم: يوم تقلد عصام شرف منصب رئيس الوزراء قال في الميدان: إن لم أستطع أن أحقق مطالبكم سأعود إلى الميدان معكم، وجاء خطابه الأخير مؤلما للمطالب الثورية، ولكن اعتقد أن هناك الكثير من الأمور السرية التي لا نعلم عنها ولا يجرؤ على البوح بها.

* كريم عبد البر: مطالب الثورة محددة، وإذا أراد الدكتور عصام شرف استكمال المسيرة فلينزل الميدان ولينادي معنا، حكومة من الميدان، ثانيا: مجلس ثورة من الميدان، ثالثا: تطهير القضاء والداخلية تطهير فوري، والاعتصام مفتوح ولا رجوع حتي نصرة الحق إن شاء الله.

* سامح النويشي: لابد من تطهير البلد من رؤوس من دبروا الانسحاب وتسببوا بالانفلات الأمني داخل وزارة الداخلية فهم معروفون بداخل مديريات الأمن، ولابد أيضا من محاكمة فورية سريعة لأفراد النظام السابق، وأقول لرئيس الوزراء لابد أن تعي ذلك.

* سعيد أبو علواني: إحنا بنشكرك يا د. عصام على إنك بتنفذ كل مطالب ثوار التحرير وعمل قنوات اتصال مع ثوار التحرير، أما باقي الشعب فليذهب للجحيم.. وسلم لي على الديمقراطية.

* جوجو خليل: اتضح لنا أن الدكتور عصام شرف لا يملك كل زمام الأمور، أظن أن ما قاله في خطابه هو أفضل ما يستطيع قوله وأقصى ما يستطيع عمله فهو بكل صراحة لا يستطيع إقالة النائب العام ولا تطهير القضاء ولا وزارته من رجال النظام السابق، وأشعر أنه خائف من العودة لميدان التحرير خشية أن تحدث فتنة عظيمة بين الشعب والمجلس العسكري.

* سليمان نور: خطاب ضعيف يبرز ضعف سلطة رئيس الوزراء ، لأن جميع السلطات في يد المجلس العسكري، والرجل لا يملك من الأمر شيئا، ولذلك أنصحه بتقديم الاستقالة والانسحاب.

* القيصر محمود: أعتقد أنها ضغوط على عصام شرف وشكله أثناء الخطاب كان مجبراً على الكلام اللي قاله.

* حمادة فرج: د. عصام شرف ليس معه عصا سحرية كي يحل كل المشاكل في يوم واحد، وأفسر ما قاله أنه لم يرد أن يعد بأشياء لا يقدر على الإيفاء بها، وأوجه كلمة للجميع: “إذا توفرت الأمانة والعدل يجب علي الجميع الصبر والاطمئنان، واعتقد أن الأمانة موجودة في حكومة شرف، أما العدل فأتمنى من الله ينعم على مصر به.